الطلاب أمام شبح الرسوب مع وصول أزمة الكهرباء إلى مرحلة الرمق الأخير.
أكثر من 700 ألف طالب في السودان مُقبلون على مستقبلٍ مجهول. أطلقوا صرخة موحّدة عنوانُها انقطاع الكهرباء والإنترنت.
مواعيد امتحاناتهم الرسميّة حُدِّدت، لكن بلا مراعاةٍ لظروفهم القاسية.
المشهد نفسُه يتكرّر في لبنان. الطلاب قلقون، ولا بديل غير الشموع، التي باتت مقطوعة أيضاً.
التقنين وصل إلى مستويات غير مسبوقة، ويتمدّد إلى المولّدات.
مخزون الوقود مهدّد بالنفاذ قريباً، ليقطع الكهرباء والانترنت عن البلاد ومعهما الحياة العمليّة، نتيجة الفساد والهدر الذين لحِقا بكلّ القطاعات.
أزمة حقيقيّة لقطاع التعليم، ألزَمت الطلاب التنقّل من منطقة لأخرى، سعياً للتحضير لمستقبل "غامض".
بلاد تُوفّر لمواطنيها حياةً أفضل، وبلدانٌ تحرِم تلاميذها من بيئةٍ حاضنة للتعليم.
أكثر من 700 ألف طالب في السودان مُقبلون على مستقبلٍ مجهول. أطلقوا صرخة موحّدة عنوانُها انقطاع الكهرباء والإنترنت.
مواعيد امتحاناتهم الرسميّة حُدِّدت، لكن بلا مراعاةٍ لظروفهم القاسية.
المشهد نفسُه يتكرّر في لبنان. الطلاب قلقون، ولا بديل غير الشموع، التي باتت مقطوعة أيضاً.
التقنين وصل إلى مستويات غير مسبوقة، ويتمدّد إلى المولّدات.
مخزون الوقود مهدّد بالنفاذ قريباً، ليقطع الكهرباء والانترنت عن البلاد ومعهما الحياة العمليّة، نتيجة الفساد والهدر الذين لحِقا بكلّ القطاعات.
أزمة حقيقيّة لقطاع التعليم، ألزَمت الطلاب التنقّل من منطقة لأخرى، سعياً للتحضير لمستقبل "غامض".
بلاد تُوفّر لمواطنيها حياةً أفضل، وبلدانٌ تحرِم تلاميذها من بيئةٍ حاضنة للتعليم.