بعد انتخابه رئيساً للجمهورية الإسلاميّة الإيرانيّة، حدّد المُحافظ المُتشدّد إبراهيم رئيسي
في أوّل مؤتمرٍ صحافي له، ملامح سياسة حكومته الخارجيةبثلاث لاءات:
- لا تفاوض حول صواريخ إيران وسياساتها الإقليميّة
- لا لقاء مع الرئيس جو بايدن في ظلّ العقوبات الأميركيّة
- لا لمفاوضات استنزاف في شأن الملف النووي
لاءات الرئيس الثلاث طرحت علامات استفهام عديدة حول مستقبل إيران، خصوصاً لناحية مصير الاتفاق النووي. فالجمهورية الإسلامية تعاني أساساً من أزمات اقتصاديّة خانقة، بسبب العقوبات المفروضة عليها منذ االعام 2018، وهي تواجه اليوم تحدّيات داخليّة وخارجيّة، يصعب حلّها من دون التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، لرفع هذه العقوبات وتحرير أرصدتها في الخارج المُقدّرة بحوالي 40 مليار دولار.
يبدو أن مفاوضات فيينا لم تُحدث أيّ تغيير في مواقف إيران، فهل ينعكس خطاب رئيسي المُتشدّد سلباً على مستقبل إيران في المنطقة؟
في أوّل مؤتمرٍ صحافي له، ملامح سياسة حكومته الخارجيةبثلاث لاءات:
- لا تفاوض حول صواريخ إيران وسياساتها الإقليميّة
- لا لقاء مع الرئيس جو بايدن في ظلّ العقوبات الأميركيّة
- لا لمفاوضات استنزاف في شأن الملف النووي
لاءات الرئيس الثلاث طرحت علامات استفهام عديدة حول مستقبل إيران، خصوصاً لناحية مصير الاتفاق النووي. فالجمهورية الإسلامية تعاني أساساً من أزمات اقتصاديّة خانقة، بسبب العقوبات المفروضة عليها منذ االعام 2018، وهي تواجه اليوم تحدّيات داخليّة وخارجيّة، يصعب حلّها من دون التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، لرفع هذه العقوبات وتحرير أرصدتها في الخارج المُقدّرة بحوالي 40 مليار دولار.
يبدو أن مفاوضات فيينا لم تُحدث أيّ تغيير في مواقف إيران، فهل ينعكس خطاب رئيسي المُتشدّد سلباً على مستقبل إيران في المنطقة؟