يومٌ تاريخيّ للبنان في الفاتيكان خصّصه البابا فرنسيس "للصلاة والتأمّل من أجل السلام والاستقرار في لبنان".
تكمن أهمية هذا اليوم في اللقاء الذي سيُجريه البابا فرنسيس مع قادة الكنائس اللبنانيّة الشرقيّة والغربيّة معاً، لمناقشة أزمة لبنان.
والجدير ذكره أنّ بعض السياسيين، حاولوا حجز أماكن لهم في هذا اللقاء، لكن الكرسي الرسولي أصرّ على حصر الدعوات بالقادة الروحيّين فقط.
ولكن ماذا عن برنامج اللقاء؟
من المُقرّر أن يبدأ هذا اليوم بالصلاة وإضاءة الشموع، على أن يعقد المشاركون 3 جلسات مُغلقة بعيدة عن الإعلام، يليها جلسة مخصّصة للصلاة في بازيليك القديس بطرس، على أن يُختتم اللقاء بكلمة للبابا فرنسيس.
اهتمام الفاتيكان بالشأن اللبناني ليس جديداً، فهناك علاقة تاريخيّة تربط روما بالبطاركة الموارنة، إلى جانب تقاسم المسيحيّين السلطات والإدارات العامة مناصفة مع المسلمين في البلاد، ما تراه الكنيسة نموذجاً للتنوّع الديني في الشرق، وهذا ما أكّد عليه البابا في رسالته الأخيرة إلى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون
لكن السؤال الأهم: ماذا بعد اللقاء؟
من المقرر أن تتبع اللقاء حركة في دوائر الفاتيكان الدبلوماسيّة، لمساعدة لبنان.
لقاء البابا قد يحمل إيجابيّات للبنان، بانتظار ما سيحمله السياسيّون من "إيجابيّات" لمواطنيهم .
تكمن أهمية هذا اليوم في اللقاء الذي سيُجريه البابا فرنسيس مع قادة الكنائس اللبنانيّة الشرقيّة والغربيّة معاً، لمناقشة أزمة لبنان.
والجدير ذكره أنّ بعض السياسيين، حاولوا حجز أماكن لهم في هذا اللقاء، لكن الكرسي الرسولي أصرّ على حصر الدعوات بالقادة الروحيّين فقط.
ولكن ماذا عن برنامج اللقاء؟
من المُقرّر أن يبدأ هذا اليوم بالصلاة وإضاءة الشموع، على أن يعقد المشاركون 3 جلسات مُغلقة بعيدة عن الإعلام، يليها جلسة مخصّصة للصلاة في بازيليك القديس بطرس، على أن يُختتم اللقاء بكلمة للبابا فرنسيس.
اهتمام الفاتيكان بالشأن اللبناني ليس جديداً، فهناك علاقة تاريخيّة تربط روما بالبطاركة الموارنة، إلى جانب تقاسم المسيحيّين السلطات والإدارات العامة مناصفة مع المسلمين في البلاد، ما تراه الكنيسة نموذجاً للتنوّع الديني في الشرق، وهذا ما أكّد عليه البابا في رسالته الأخيرة إلى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون
لكن السؤال الأهم: ماذا بعد اللقاء؟
من المقرر أن تتبع اللقاء حركة في دوائر الفاتيكان الدبلوماسيّة، لمساعدة لبنان.
لقاء البابا قد يحمل إيجابيّات للبنان، بانتظار ما سيحمله السياسيّون من "إيجابيّات" لمواطنيهم .