طفلة بعمر 10 أشهر كانت آخر أصغر ضحايا الأزمة اللبنانيّة المتفاقمة. بحسب أهلها، فإن سبب وفاة الطفلة جوري السيد يعود إلى عدم توافر الدواء المناسب أو غرفة للعناية الفائقة بالأطفال في مستشفى منطقتها.
قصّة الطفلة جوري هزّت لبنان، مع إعلان وزارة الصحّة اللبنانية فتح تحقيق في سبب وفاتها.
تفاقم الأزمة الصحيّة في لبنان، يترافق مع استمرار أزمة الدواء وأزمة المستشفيات ومستلزماتها. أزمات يتخوّف اللبنانيّون من أن تحصد المزيد من الضحايا. فقد توفّى كذلك، الحاج بسام هدبا على آلة الأوكسيجين، في إحدى مناطق العاصمة اللبنانية بيروت، بسبب انقطاع التيار الكهربائي وفق ما أعلن نجله.
الشاب عمر جيلاني كان الضحيّة الثالثة التي نعاها اللبنانيّون في يوم واحد، وذلك إثر سقوطه خلال تفقدّ خزان مياه، بسبب انقطاع التيار والمياه معاً كما أعلن أصدقاؤه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
لا أدوية، لا كهرباء ولا محروقات في لبنان، واللائحة تطول. من دون محاسبة أي مسؤول حتى اللحظة!
ضحايا الأزمة اللبنانية يزدادون، وقبلهم عشرات الضحايا في انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020.
أهالي ضحايا انفجار العاصمة يُصعِّدون حملتهم ومطالبهم وتحرّكاتهم، حتى رفع الحصانات عن السياسيّين والأمنيّين وكلّ المدّعى عليهم، من قبل المحقّق العدلي في قضيّة انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار.
سنةٌ مرّت على جريمة المرفأ ونحو سنتان على اندلاع الأزمة اللبنانية، فهل تسقط الحصانات أمام الضحايا؟
قصّة الطفلة جوري هزّت لبنان، مع إعلان وزارة الصحّة اللبنانية فتح تحقيق في سبب وفاتها.
تفاقم الأزمة الصحيّة في لبنان، يترافق مع استمرار أزمة الدواء وأزمة المستشفيات ومستلزماتها. أزمات يتخوّف اللبنانيّون من أن تحصد المزيد من الضحايا. فقد توفّى كذلك، الحاج بسام هدبا على آلة الأوكسيجين، في إحدى مناطق العاصمة اللبنانية بيروت، بسبب انقطاع التيار الكهربائي وفق ما أعلن نجله.
الشاب عمر جيلاني كان الضحيّة الثالثة التي نعاها اللبنانيّون في يوم واحد، وذلك إثر سقوطه خلال تفقدّ خزان مياه، بسبب انقطاع التيار والمياه معاً كما أعلن أصدقاؤه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
لا أدوية، لا كهرباء ولا محروقات في لبنان، واللائحة تطول. من دون محاسبة أي مسؤول حتى اللحظة!
ضحايا الأزمة اللبنانية يزدادون، وقبلهم عشرات الضحايا في انفجار مرفأ بيروت في 4 آب 2020.
أهالي ضحايا انفجار العاصمة يُصعِّدون حملتهم ومطالبهم وتحرّكاتهم، حتى رفع الحصانات عن السياسيّين والأمنيّين وكلّ المدّعى عليهم، من قبل المحقّق العدلي في قضيّة انفجار المرفأ القاضي طارق البيطار.
سنةٌ مرّت على جريمة المرفأ ونحو سنتان على اندلاع الأزمة اللبنانية، فهل تسقط الحصانات أمام الضحايا؟