تتوالى استعدادات العراق لاستضافة قمة دول الجوار الإقليمي، المزمع عقدها نهاية آب الحالي، بعنوان "مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة".
قمة دُعي إليها قادة عدد من الدول، بينها السعودية وتركيا ومصر والإمارات وقطر والاردن وإيران، كما سيحضرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
دعوات وُجّهت من رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، عبر وزراء ومبعوثين رفيعي المستوى.
أسئلة عدة طُرحت منذ الإعلان عن القمة بشأن دعوة سوريا. كما تداول عدد من وسائل الإعلام معلومات مفادها أن بغداد وجّهت دعوة للرئيس السوري.
إلا أن الخارجية العراقية أوضحت، في بيان حصلت منصة "جسور" على نسخة منه، "أن الحكومة العراقيّة غير معنيّة بهذه الدعوة"، جازمة "أنه لايحق لأي طرفٍ آخر أن يقدم الدعوة باسمها".
فهل ستتناول قمة العراق المرتقبة الملفات الساخنة في دول الجوار كافة؟
قمة دُعي إليها قادة عدد من الدول، بينها السعودية وتركيا ومصر والإمارات وقطر والاردن وإيران، كما سيحضرها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
دعوات وُجّهت من رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، عبر وزراء ومبعوثين رفيعي المستوى.
أسئلة عدة طُرحت منذ الإعلان عن القمة بشأن دعوة سوريا. كما تداول عدد من وسائل الإعلام معلومات مفادها أن بغداد وجّهت دعوة للرئيس السوري.
إلا أن الخارجية العراقية أوضحت، في بيان حصلت منصة "جسور" على نسخة منه، "أن الحكومة العراقيّة غير معنيّة بهذه الدعوة"، جازمة "أنه لايحق لأي طرفٍ آخر أن يقدم الدعوة باسمها".
فهل ستتناول قمة العراق المرتقبة الملفات الساخنة في دول الجوار كافة؟