ملفات ساحنة على أجندة الجمعية العامة السنوية للأمم المتحدة، التي تنعقد خلال الأيام القليلة المقبلة، في المقر الرئيسي في نيويورك، بحضور قادة نحو مئة دولة. بغياب لافت لرؤساء فرنسا والصين وروسيا، وتخفيض لمستوى تمثيلها إلى درجة الوزراء.
بينما يرى محللون أن تغيب الرئيسين الصيني والروسي هو "رسالة لواشنطن بقيادة (الرئيس) جو بايدن بعدم تغير موقفهما". فإن تغيّب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد يتخطّى الأسباب الرسمية المعلنة، ليشكّل "رسالة" بعد "الأزمة" الأخيرة بين باريس وواشنطن، في ما يرتبط بصفقة الغواصات النووية الأخيرة مع كانبيرا التي ألغيت بموجبها صفقة غواصات مع فرنسا.
الحضور العربي المؤكد حتى الساعة، هو لقادة الأردن وقطر، بينما يقتصر حضور لبنان "افتراضياً" بسبب أزمته الاقتصادية. قضايا الشرق الأوسط الأبرز في الجمعية العامة، ستشمل وضع اللاجئين السوريين، وملفات ليبيا وأفغانستان واليمن وسوريا وإيران.
Jusur

18 سبتمبر 2021
17:52 م
الكلمات الدالة
اخترنا لك
مقالات ذات صلة
شكراً لمشاركتك في الاستطلاع
هل تتأثر روسيا سلباً بالتقارب بين الصين وسوريا؟
-
66.7 %
-
33.3 %
23 سبتمبر 2023
17:01 م
انهيار أكثر من مئة متر من طريق سريع في السويد
23 سبتمبر 2023
17:01 م
انهيار أكثر من مئة متر من طريق سريع في السويد
23 سبتمبر 2023
16:57 م
زلزال قوي يهز تركيا
23 سبتمبر 2023
16:26 م