أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، أنها عازمة على تبني مجموعة مبادرات تضمن عمليات تشغيلية صديقة للبيئة، ومنها التشغيل الكامل لبعض المطارات بالطاقة المتجددة.
وذكر مدير عام الاستراتيجية في الهيئة العامة للطيران المدني، المهندس محمد الخريصي، الثلاثاء، خلال دبي للطيران" target="_blank">معرض دبي للطيران، أنهم يعملون على تحسين مسارات الطيران وإجراءات التشغيل والحركة الأرضية، بهدف خفض الانبعاثات الكربونية، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
كما تعكف الهيئة، وفق الخريصي، على تنفيذ خطة تعويض الكربون وخفضه في الطيران الدولي، وإعادة تشكيل أجواء المملكة بشكل يضمن أعلى مستويات الكفاءة والفعالية.
وأوضح أن استراتيجية قطاع الطيران المدني في بلاده، ستشهد فرصا استثمارية مليارية (تقدر بمليارات الدولارات) ضخمة للقطاع الخاص بحلول عام 2030.
ويبلغ عدد المطارات في السعودية 27 مطارا بينها خمسة مطارات دولية.
والشهر الماضي، أعلنت السعودية، أكبر مصدر للنفط بالعالم، اعتزامها الوصول للحياد الكربوني بحلول 2060، من خلال رزمة مبادرات تستهدف تقليل الانبعاثات.
كذلك، أعلنت الرياضين انضمامها إلى التعهد العالمي بشأن الميثان للمساهمة في خفض انبعاثات الميثان العالمية بنسبة 30 بالمئة بحلول 2030.
وذكر مدير عام الاستراتيجية في الهيئة العامة للطيران المدني، المهندس محمد الخريصي، الثلاثاء، خلال دبي للطيران" target="_blank">معرض دبي للطيران، أنهم يعملون على تحسين مسارات الطيران وإجراءات التشغيل والحركة الأرضية، بهدف خفض الانبعاثات الكربونية، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
كما تعكف الهيئة، وفق الخريصي، على تنفيذ خطة تعويض الكربون وخفضه في الطيران الدولي، وإعادة تشكيل أجواء المملكة بشكل يضمن أعلى مستويات الكفاءة والفعالية.
وأوضح أن استراتيجية قطاع الطيران المدني في بلاده، ستشهد فرصا استثمارية مليارية (تقدر بمليارات الدولارات) ضخمة للقطاع الخاص بحلول عام 2030.
ويبلغ عدد المطارات في السعودية 27 مطارا بينها خمسة مطارات دولية.
والشهر الماضي، أعلنت السعودية، أكبر مصدر للنفط بالعالم، اعتزامها الوصول للحياد الكربوني بحلول 2060، من خلال رزمة مبادرات تستهدف تقليل الانبعاثات.
كذلك، أعلنت الرياضين انضمامها إلى التعهد العالمي بشأن الميثان للمساهمة في خفض انبعاثات الميثان العالمية بنسبة 30 بالمئة بحلول 2030.