في إطار المتابعة الخاصة للانتخابات العراقية، استضافت "جسور" الكاتب والصحافي مصطفى فحص، ضمن حلقة خاصة بثّت عبر "فيسبوك".
وقال ان "بعض الاحزاب السياسية في العراق يعتبر الدولة غنيمة. وهذا هو السبب الاساسي لاعتكاف الناخب العراقي اذ انه مرتبك بين مصلحته وبين صوته الانتخابي".
وتابع فحص في حديث لـ "جسور"، ان "حال الاحباط مسيطرة على الناخب العراقي منذ 19 عاماً والديموقراطية تسيطر عليها القوى السياسية"، مشيراً إلى ان"خسارة التشرينيين هي خسارتهم لصوتهم العقابي الا ان المعارضة ليست سهلة في العراق نظراً لصعوبة التصويت وانتقاد الخصوم".
وعن التغيير في العراق، اعتبر فحص ان "العراقيين ينتظرون التغيير غير التقليدي والنتائج الرسمية للانتخابات سترسم خريطة الانفجار الشعبي العراقي".
وافاد فحص ان "هذه السلطة منعت قيام الدولة وباتت العراق دولة من دون مؤسسات وثروة من دون رأس مال".
وعن نجاح الحكومة الحالية في ادارة شؤون البلاد اكد فحص ان "الحكومة الحالية نجحت في انجاز الانتخابات المبكرة وهي مطلب الشعب الاساسي الا ان الازمة اكبر من الحكومة الحالية"، منوهاً باداء القوى الامنية "المميزة" وجهودها بانجاح الانتخابات.
ولفت فحص الى ان "التسويات في العراق هي بحد ذاتها الازمة الكبرى واغتيال للديموقراطية، فالقوى الريعية خسرت مصداقيتها وبات رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي يتمتع بها وهذا الامر تجلى في الاهتمام الدولي بالانتخابات التشريعية ".
وامل فحص ان تنعكس الثقة الدولية في الكاظمي على الداخل العراقي بما يصب في مصلحة الدولة والشعب.
يُمكنكم متابعة الحلقة الخاصة عبر هذا الرابط أو عبر صفحتنا على فيسبوك:
وتابع فحص في حديث لـ "جسور"، ان "حال الاحباط مسيطرة على الناخب العراقي منذ 19 عاماً والديموقراطية تسيطر عليها القوى السياسية"، مشيراً إلى ان"خسارة التشرينيين هي خسارتهم لصوتهم العقابي الا ان المعارضة ليست سهلة في العراق نظراً لصعوبة التصويت وانتقاد الخصوم".
وعن التغيير في العراق، اعتبر فحص ان "العراقيين ينتظرون التغيير غير التقليدي والنتائج الرسمية للانتخابات سترسم خريطة الانفجار الشعبي العراقي".
وافاد فحص ان "هذه السلطة منعت قيام الدولة وباتت العراق دولة من دون مؤسسات وثروة من دون رأس مال".
وعن نجاح الحكومة الحالية في ادارة شؤون البلاد اكد فحص ان "الحكومة الحالية نجحت في انجاز الانتخابات المبكرة وهي مطلب الشعب الاساسي الا ان الازمة اكبر من الحكومة الحالية"، منوهاً باداء القوى الامنية "المميزة" وجهودها بانجاح الانتخابات.
ولفت فحص الى ان "التسويات في العراق هي بحد ذاتها الازمة الكبرى واغتيال للديموقراطية، فالقوى الريعية خسرت مصداقيتها وبات رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي يتمتع بها وهذا الامر تجلى في الاهتمام الدولي بالانتخابات التشريعية ".
وامل فحص ان تنعكس الثقة الدولية في الكاظمي على الداخل العراقي بما يصب في مصلحة الدولة والشعب.
يُمكنكم متابعة الحلقة الخاصة عبر هذا الرابط أو عبر صفحتنا على فيسبوك: