منذ بداية الثورة الصناعية بات التقدّمُ التكنولوجيُّ محفّزًا رئيسيًّا في التنافسِ بين الدول..
التطوراتُ التكونولوجيّةُ تحتاج بدورها إلى الطّاقة وباتت مؤسساتٌ صناعيّةٌ متعدّدةٌ في مختلف دول العالم تعتمد على توليد الكهرباء عبر أشعّة الشّمس. كذلك تُستَخدم الطاقةُ الشمسيّةُ في المنازل وبات الطلبُ عليها مرتفعًا في الآونةِ الأخيرة في عددٍ من الدول العربيّة أبرزُها الأردُنّ وسوريا ولبنان. توليد الكهرباء عبر هذه الطريقة له إيجابيّات متعدّدة لكنّه يتأثّر بعدد وسعر وأنواع ألواح الطاقة الشمسيّة.
لا شك أنّ هذا الأمر قد يكون حلًّا أساسيًّا خصوصًا للبلدان المُستَورددة للمحروقات، ولبنان نموذج واضح..