في مثل هذا اليوم عام 2018، كرّم العالم للمرة الأولى ضحايا الإهارب والناجين منه. في أوّل احتفال باليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الإرهاب وإجلالهم.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرّت تخصيص هذا اليوم، في 21 سبتمبر 2017، من أجل تكريم ضحايا الإرهاب والناجين منه ودعمهم وحماية حقوقهم الإنسانية وحرياتهم الأساسيّة.
تسع دول عربيّة من أعضاء الأمم المتحدة، تبنّت ودعمت هذا القرار، وهي الجزائر ومصر والعراق ولبنان وموريتانيا وقطر والسودان وتونس والإمارات العربية المتحدة.
هل تعتبر أن ضحايا الإرهاب والناجين منه يتمتّعون بالدعم الكافي عربيّاً؟
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أقرّت تخصيص هذا اليوم، في 21 سبتمبر 2017، من أجل تكريم ضحايا الإرهاب والناجين منه ودعمهم وحماية حقوقهم الإنسانية وحرياتهم الأساسيّة.
تسع دول عربيّة من أعضاء الأمم المتحدة، تبنّت ودعمت هذا القرار، وهي الجزائر ومصر والعراق ولبنان وموريتانيا وقطر والسودان وتونس والإمارات العربية المتحدة.
هل تعتبر أن ضحايا الإرهاب والناجين منه يتمتّعون بالدعم الكافي عربيّاً؟