الاحتلال الإسرائيلي يُفرج عن الفتاة عهد التميمي (17 عاماً) ووالدتها، بعد اعتقالها لمدّة 8 أشهر بتهمة صفعها جنديَّين إسرائيليين نهاية 2017.
في الحادثة الشهيرة، تصدّت عهد وابنة عمّها نور، للجنود الإسرائيليّين أمام منزلها في بلدة النبي صالح المحتلّة.
الحادثة انتشرت على نطاق واسع، وجعلت من عهد رمزاً للنضال لشجاعتها وصغر سنّها ووقفتها أمام الجنود المدجّجين بالسلاح.
لكن الإفراج عن عهد، بسبب التعاطف العالمي مع قصّتها، لم ينسحب على مئات الأطفال والقاصرين الفلسطينيّين المنسيّين وراء قضبان الاحتلال.
هل ترى أنّ حماية الأطفال المعتقلين تعسّفياً لدى سلطات الاحتلال واجبٌ دوليٌّ؟
في الحادثة الشهيرة، تصدّت عهد وابنة عمّها نور، للجنود الإسرائيليّين أمام منزلها في بلدة النبي صالح المحتلّة.
الحادثة انتشرت على نطاق واسع، وجعلت من عهد رمزاً للنضال لشجاعتها وصغر سنّها ووقفتها أمام الجنود المدجّجين بالسلاح.
لكن الإفراج عن عهد، بسبب التعاطف العالمي مع قصّتها، لم ينسحب على مئات الأطفال والقاصرين الفلسطينيّين المنسيّين وراء قضبان الاحتلال.
هل ترى أنّ حماية الأطفال المعتقلين تعسّفياً لدى سلطات الاحتلال واجبٌ دوليٌّ؟