في 11 نوفمبر/تشرين الأول 1962 ،صادق أمير الكويت الراحل، الشيخ عبد الله السالم الصباح، على دستور البلاد، لتصبح الكويت أول دولة خليجية تملك دستورا مكتوبا .
تعدّ هذه الذكرى مميزة لدى الكويتيين الذين يعتبرونها كأساس تنظيم العلاقة بين سلطات الدولة. وقد لعب هذا الدستور دوراً بارزاً في استقرار الكويت وضَمَنَ التمسك بثوابت العدل، والحرية والمساواة وتكافؤ الفرص.
تعدّ هذه الذكرى مميزة لدى الكويتيين الذين يعتبرونها كأساس تنظيم العلاقة بين سلطات الدولة. وقد لعب هذا الدستور دوراً بارزاً في استقرار الكويت وضَمَنَ التمسك بثوابت العدل، والحرية والمساواة وتكافؤ الفرص.


