اعرب السفير الإيراني بعد لقائه وزير خارجية طالبان، عن استعداد بلاده للاستثمار في مختلف القطاعات في افغانستان، بما في ذلك التجارة والصحة.
وفي تغريدة له على توتير، كتب المتحدث باسم وزارة خارجية طالبان، عبد القهار بلخي، أن سفير إيران في كابل بهادر أمينيان، التقى وزير خارجية طالبان أمير خان متقي.
ونقل بلخي عن السفير الإيراني قوله إن "المشاكل الاقتصادية هي العدو المشترك للبلدين وإيران مستعدة للاستثمار في قطاعات الطاقة والنقل والتعدين والتجارة والصحة في أفغانستان".
ونقل المتحدث باسم وزارة الخارجية، عن متقي قوله ان "طالبان ترحب برغبة إيران في الاستثمار في القطاعات المذكورة، ودعا إلى اهتمام خاص بمعالجة مشاكل اللاجئين الأفغان "في إيران واتخاذ خطوات لتسهيل حركتهم عبر الحدود.
هذا واشارت حكومة حركة طالبان في وقت سابق، الى ان إيران وأفغانستان اتفقتا على تعزيز التجارة الثنائية والعلاقات الاقتصادية، والعمل على اجراء محادثات لتحسين البنى التحتية.
هذا وحافظ الجانبان على اتصالات وثيقة في الأسابيع الأخيرة، رغم أن طهران لم تعترف حتى الآن بحكومة طالبان الجديدة، بما يتماشى مع موقف المجتمع الدولي.
ولم يعترف المجتمع الدولي بالحكومة التي شكلتها حركة طالبان بعد سيطرتها على أفغانستان في أغسطس / آب الماضي.
وفي تغريدة له على توتير، كتب المتحدث باسم وزارة خارجية طالبان، عبد القهار بلخي، أن سفير إيران في كابل بهادر أمينيان، التقى وزير خارجية طالبان أمير خان متقي.
ونقل بلخي عن السفير الإيراني قوله إن "المشاكل الاقتصادية هي العدو المشترك للبلدين وإيران مستعدة للاستثمار في قطاعات الطاقة والنقل والتعدين والتجارة والصحة في أفغانستان".
ونقل المتحدث باسم وزارة الخارجية، عن متقي قوله ان "طالبان ترحب برغبة إيران في الاستثمار في القطاعات المذكورة، ودعا إلى اهتمام خاص بمعالجة مشاكل اللاجئين الأفغان "في إيران واتخاذ خطوات لتسهيل حركتهم عبر الحدود.
هذا واشارت حكومة حركة طالبان في وقت سابق، الى ان إيران وأفغانستان اتفقتا على تعزيز التجارة الثنائية والعلاقات الاقتصادية، والعمل على اجراء محادثات لتحسين البنى التحتية.
هذا وحافظ الجانبان على اتصالات وثيقة في الأسابيع الأخيرة، رغم أن طهران لم تعترف حتى الآن بحكومة طالبان الجديدة، بما يتماشى مع موقف المجتمع الدولي.
ولم يعترف المجتمع الدولي بالحكومة التي شكلتها حركة طالبان بعد سيطرتها على أفغانستان في أغسطس / آب الماضي.