اندلعت مواجهات في الضفة الغربية المحتلة بين الفلسطينيين والقوات الاسرائيلية بعد توقيف الجيش الإسرائيلي خمسة طلاب جامعيين فلسطينيين.
وأطلق الفلسطينيون المنتفضون رسائل عدّة أرادوا توجيهها في اكثر من اتجاه، بعدما اشتبكوا مع قوات الأمن الإسرائيلية خلال تظاهرة بالقرب من حاجز شمال رام الله، وادت هذه الاشباكات الى جرح عدد من الفلسطينيين وفق الهلال الأحمر الفلسطيني.
وغداة هذه المواجهات، عثر على فلسطيني في الثمانين من العمر ميتا صباح الأربعاء في قرية في شمال الضفة الغربية المحتلة بعدما احتجزه جنود إسرائيليون وتركوه مكبل اليدين. وأكد رئيس المجلس المحلي فؤاد مطيع أن وحدة تضم 30 إلى 40 جنديا إسرائيليا نصبت في الساعة الثانية فجرا (منتصف الليل ت غ) كمينا وسط قرية جلجليا. وأضاف مطيع "أوقفوا السيارات وسط القرية واعتقلوا ركابها وقيدوا أيديهم". وبحسب رئيس المجلس المحلي، فإن عمر عبد المجيد أسعد كان عائدا إلى منزله بعد زيارة لأقاربه، عندما تم اعتقاله وتقييد يديه وضربه وتركه في مبنى قيد الإنشاء. وعثر على أسعد ميتا في الساعات الأولى من صباح الأربعاء بعد مغادرة الجنود القرية، وفقا لمطيع.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية الرواية وقالت إن الحادثة تسببت بإصابة أسعد بـ "نوبة قلبية". وأضاف بيان الوزارة المقتضب "نُقل (أسعد) إلى أحد المراكز الطبية القريبة من المكان ثم إلى مجمع فلسطين الطبي ووصل متوفيا".
وأطلق الفلسطينيون المنتفضون رسائل عدّة أرادوا توجيهها في اكثر من اتجاه، بعدما اشتبكوا مع قوات الأمن الإسرائيلية خلال تظاهرة بالقرب من حاجز شمال رام الله، وادت هذه الاشباكات الى جرح عدد من الفلسطينيين وفق الهلال الأحمر الفلسطيني.
وغداة هذه المواجهات، عثر على فلسطيني في الثمانين من العمر ميتا صباح الأربعاء في قرية في شمال الضفة الغربية المحتلة بعدما احتجزه جنود إسرائيليون وتركوه مكبل اليدين. وأكد رئيس المجلس المحلي فؤاد مطيع أن وحدة تضم 30 إلى 40 جنديا إسرائيليا نصبت في الساعة الثانية فجرا (منتصف الليل ت غ) كمينا وسط قرية جلجليا. وأضاف مطيع "أوقفوا السيارات وسط القرية واعتقلوا ركابها وقيدوا أيديهم". وبحسب رئيس المجلس المحلي، فإن عمر عبد المجيد أسعد كان عائدا إلى منزله بعد زيارة لأقاربه، عندما تم اعتقاله وتقييد يديه وضربه وتركه في مبنى قيد الإنشاء. وعثر على أسعد ميتا في الساعات الأولى من صباح الأربعاء بعد مغادرة الجنود القرية، وفقا لمطيع.
وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية الرواية وقالت إن الحادثة تسببت بإصابة أسعد بـ "نوبة قلبية". وأضاف بيان الوزارة المقتضب "نُقل (أسعد) إلى أحد المراكز الطبية القريبة من المكان ثم إلى مجمع فلسطين الطبي ووصل متوفيا".