وافق ملك الاردن عبد الله الثاني بن الحسين أخيراً على قرار فرض الإقامة الجبرية على شقيقه الأمير حمزة بن الحسين، متهماً إيّاه بمحاولة زعزعة استقرار المملكة.
إجراء قانوني مفاجئ يعدّ سابقة في تاريخ العائلة المالكة، أثار موجة على مواقع التواصل، كونه سيُقيّد حركة الأمير حمزة بن الحسين وإقامته واتصالاته لمدة 5 أشهر. وهي قرارات جاءت بعد سلسلة تطورات اعتبرها الملك مساساً باستقرار المملكة الاردنية، كان آخرها إعلان الأمير حمزة تخلّيه عن لقبه كأمير عبر تغريدة له الشهر الماضي، وهي صلاحية محصورة بيد الملك دستورياً.
وكان الامير حمزة اتهم بقضية فتنة العام الماضي مع إعلانه انقلابا، بالتعاون مع رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله والشريف حسن بن زايد، اللذين حوكما بالحبس مع أشغال شاقة لمدة 15 عاماً.
قرار ملكي هدفه الأول حماية الوصاية الهاشمية، وما يرافقها من تحركات دبلوماسية مع دول الخليج والجوار، من شأنه أن يحدث تبدلات داخلية سياسية وأمنية جمة.
إجراء قانوني مفاجئ يعدّ سابقة في تاريخ العائلة المالكة، أثار موجة على مواقع التواصل، كونه سيُقيّد حركة الأمير حمزة بن الحسين وإقامته واتصالاته لمدة 5 أشهر. وهي قرارات جاءت بعد سلسلة تطورات اعتبرها الملك مساساً باستقرار المملكة الاردنية، كان آخرها إعلان الأمير حمزة تخلّيه عن لقبه كأمير عبر تغريدة له الشهر الماضي، وهي صلاحية محصورة بيد الملك دستورياً.
وكان الامير حمزة اتهم بقضية فتنة العام الماضي مع إعلانه انقلابا، بالتعاون مع رئيس الديوان الملكي السابق باسم عوض الله والشريف حسن بن زايد، اللذين حوكما بالحبس مع أشغال شاقة لمدة 15 عاماً.
قرار ملكي هدفه الأول حماية الوصاية الهاشمية، وما يرافقها من تحركات دبلوماسية مع دول الخليج والجوار، من شأنه أن يحدث تبدلات داخلية سياسية وأمنية جمة.