أكد الحرس الثوري الإيراني أنه "باشر في الانتقام الشديد، وما يزال جزء آخر منه باقيا".
وقال القائد العام للحرس الثوري، اللواء حسين سلامي: "لقد باشرنا في الانتقام الشديد وما يزال جزء آخر منه باقيا، والجميع يعلم ذلك بالتأكيد وعلى المسؤولين الأميركيين أن يعلموا أنه لا يمكن مهاجمة أمة والبقاء بمأمن من الانتقام".
وأضاف سلامي: "هدفنا الحفاظ على المقاومة وهدف العدو كسر صمودنا، لكن حقائق الميدان تقول إننا انتصرنا وموازين القوى تتغير والمعركة بين الاستكبار والإسلام تعدت حدود إيران وجعلت الأراضي الإسلامية مترابطة".
وتابع: "قصف قاعدة عين الأسد شكلت صفعة للولايات المتحدة، وواشنطن هددت بالرد، لكننا تمكنا من إدارة ساحة هذه المعركة العالمية ببسالة وتغلبنا على ظروف خطيرة والآن نمتلك القوة ويمكننا الدفاع عن استقلالنا ولسنا قلقين من أعدائنا".
من جانبه، أكد رئيس منظمة التعبئة في الحرس الثوري، العميد غلام رضا سليماني أن "الفتح النهائي في اليمن قريب جدا".
وقال القائد العام للحرس الثوري، اللواء حسين سلامي: "لقد باشرنا في الانتقام الشديد وما يزال جزء آخر منه باقيا، والجميع يعلم ذلك بالتأكيد وعلى المسؤولين الأميركيين أن يعلموا أنه لا يمكن مهاجمة أمة والبقاء بمأمن من الانتقام".
وأضاف سلامي: "هدفنا الحفاظ على المقاومة وهدف العدو كسر صمودنا، لكن حقائق الميدان تقول إننا انتصرنا وموازين القوى تتغير والمعركة بين الاستكبار والإسلام تعدت حدود إيران وجعلت الأراضي الإسلامية مترابطة".
وتابع: "قصف قاعدة عين الأسد شكلت صفعة للولايات المتحدة، وواشنطن هددت بالرد، لكننا تمكنا من إدارة ساحة هذه المعركة العالمية ببسالة وتغلبنا على ظروف خطيرة والآن نمتلك القوة ويمكننا الدفاع عن استقلالنا ولسنا قلقين من أعدائنا".
من جانبه، أكد رئيس منظمة التعبئة في الحرس الثوري، العميد غلام رضا سليماني أن "الفتح النهائي في اليمن قريب جدا".