السلطات الاسرائيلية بدأت باستبدال السياج الشائك، الذي بُني قبل 20 عامًا، للفصل بين مدينة جنين الفلسطينية والمناطق المحتلة، بجدار اسمنتي جديد بتقنيات عالية في شمال الضفة الغربية.
الجدار يمتد من مدينة جنين إلى طولكرم الفلسطينية، يبلغ طوله 45 كم ويصل ارتفاعه إلى 9 أمتار، ومن المتوقع أن تنتهي الأعمال فيه بعد نحو سنة، ليسحق الأراضي المأهولة والزراعية في الضفة، ويعزل أكثر من 5 آلاف فلسطيني في مناطق مغلقة، ويسلب حقهم في التواصل في ما بينهم.
خطة التطهير من الوجود الفلسطيني كانت إسرائيل شرعت بها قبل سنوات، ثم أدانتها محكمة العدل الدولية في لاهاي وأوقفتها عنها، لتعود وتنفّذها اليوم بذريعة منع التسلل نحو المناطق المحتلة.
انتهاكات مستمرة ضد الإنسانية تستدعي موقفًا صارمًا من المجتمع الدولي!
الجدار يمتد من مدينة جنين إلى طولكرم الفلسطينية، يبلغ طوله 45 كم ويصل ارتفاعه إلى 9 أمتار، ومن المتوقع أن تنتهي الأعمال فيه بعد نحو سنة، ليسحق الأراضي المأهولة والزراعية في الضفة، ويعزل أكثر من 5 آلاف فلسطيني في مناطق مغلقة، ويسلب حقهم في التواصل في ما بينهم.
خطة التطهير من الوجود الفلسطيني كانت إسرائيل شرعت بها قبل سنوات، ثم أدانتها محكمة العدل الدولية في لاهاي وأوقفتها عنها، لتعود وتنفّذها اليوم بذريعة منع التسلل نحو المناطق المحتلة.
انتهاكات مستمرة ضد الإنسانية تستدعي موقفًا صارمًا من المجتمع الدولي!