جريمة مروعة هزت الرأي العام في سوريا، الضحية طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات.
فبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، أقدم مجهول على اغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات في قرية كفرنايا بريف مدينة حلب شمال غرب سوريا، وقد اختطفها اثناء مغادرتها منزل عائلتها للالتحاق بوالدها الذي يعمل في أحد كروم الزيتون.
وسط حالة الغضب الشديد، تظاهر سكان قرية كفرنايا تنديدا باغتصاب الطفلة، وللمطالبة بالبحث عن المجرم وإنزال أقصى العقوبات بحقه.
وبعد اختطاف الطفلة، بدأ الأهالي عملية البحث عنها، وعثروا عليها قرب الطريق الواصل بين قريتي دير الجمال وكفرنايا، ونقلوها إلى أحد المستشفيات القريبة.
مرة جديدة ، تثبت الوقائع ان الاطفال هم الحلقة الاضعف في مجتمعات يتهاوى فيها الامن وتنعدم فيها اجراءات حماية الطفل والرعاية اللازمتين.
فبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، أقدم مجهول على اغتصاب طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات في قرية كفرنايا بريف مدينة حلب شمال غرب سوريا، وقد اختطفها اثناء مغادرتها منزل عائلتها للالتحاق بوالدها الذي يعمل في أحد كروم الزيتون.
وسط حالة الغضب الشديد، تظاهر سكان قرية كفرنايا تنديدا باغتصاب الطفلة، وللمطالبة بالبحث عن المجرم وإنزال أقصى العقوبات بحقه.
وبعد اختطاف الطفلة، بدأ الأهالي عملية البحث عنها، وعثروا عليها قرب الطريق الواصل بين قريتي دير الجمال وكفرنايا، ونقلوها إلى أحد المستشفيات القريبة.
مرة جديدة ، تثبت الوقائع ان الاطفال هم الحلقة الاضعف في مجتمعات يتهاوى فيها الامن وتنعدم فيها اجراءات حماية الطفل والرعاية اللازمتين.