رشقها بزجاجة مياه وشتمها بألفاظ نابية خلال تغطيتها اقتحام المستوطنين باحة المسجد الأقصى، من دون أي سبب!
حادث مشمئز تعرضت له المراسلة الفلسطينية ليلى عودة، تبعته مضايقات لزميلات أخريات، لم يسكتن عنها، وذلك خلال تغطيتهنّ مسيرة الأعلام التي يحييها القوميون اليهود سنوياً في ذكرى احتلال اسرائيل للشطر الفلسطيني عام 1967. ويأتي ذلك بعد أسابيع قليلة من مقتل الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.
وتجسد الانتهاكات اليومية بحق الصحافيين الفلسطينيين همجية الشعب الاسرائيلي ووحشيته بحق أصحاب الأرض.
حوادث تُضاف لسلسلة قصص لا تنتهي عن صحافيين ضُربوا وقُتلوا بدم بارد، وسط مطالبات عبثية بتحركات دولية لا يُطبّق أي منها على أرض الواقع!
حادث مشمئز تعرضت له المراسلة الفلسطينية ليلى عودة، تبعته مضايقات لزميلات أخريات، لم يسكتن عنها، وذلك خلال تغطيتهنّ مسيرة الأعلام التي يحييها القوميون اليهود سنوياً في ذكرى احتلال اسرائيل للشطر الفلسطيني عام 1967. ويأتي ذلك بعد أسابيع قليلة من مقتل الصحافية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.
وتجسد الانتهاكات اليومية بحق الصحافيين الفلسطينيين همجية الشعب الاسرائيلي ووحشيته بحق أصحاب الأرض.
حوادث تُضاف لسلسلة قصص لا تنتهي عن صحافيين ضُربوا وقُتلوا بدم بارد، وسط مطالبات عبثية بتحركات دولية لا يُطبّق أي منها على أرض الواقع!