أمن إسرائيل تزعزع والمستوطنون بالقرب من تل أبيب خائفون، عقب عملية حي براك التي أودت بحياة 5 مستوطنين بينهم شرطي.
هي العملية الثالثة من نوعها خلال أيام، ألزمت السلطات الإسرائيلية إلى إصدار تعليمات بضرورة البقاء داخل المنازل، معلنةً عن أكبر سلسلة هجمات فلسطينية، سبقها هجوم الخضيرة قبل أيام مسفراً عن مقتل جنديَّين وإصابة عشرة آخرين.
أجواء متوترة يُرجّح خبراء أن تتصاعد في الأيام المقبلة مع بدء شهر رمضان أسوةً بالعام الماضي، ترافقت مع حملات دهم وتفتيش من الجانب الإسرائيلي في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، ولا سيما في بلدة يعبد الفلسطينية، لتقتحم منزل منفّذ العملية الأخيرة ضياء حمارشة وتعتقل عدد من الفلسطينيين في المنطقة.
اعتقالات تبدأ معها رحلة جديدة في زنازين سجون الاحتلال لتشهد على أسوأ أساليب القمع والاستبداد في العالم!
هي العملية الثالثة من نوعها خلال أيام، ألزمت السلطات الإسرائيلية إلى إصدار تعليمات بضرورة البقاء داخل المنازل، معلنةً عن أكبر سلسلة هجمات فلسطينية، سبقها هجوم الخضيرة قبل أيام مسفراً عن مقتل جنديَّين وإصابة عشرة آخرين.
أجواء متوترة يُرجّح خبراء أن تتصاعد في الأيام المقبلة مع بدء شهر رمضان أسوةً بالعام الماضي، ترافقت مع حملات دهم وتفتيش من الجانب الإسرائيلي في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، ولا سيما في بلدة يعبد الفلسطينية، لتقتحم منزل منفّذ العملية الأخيرة ضياء حمارشة وتعتقل عدد من الفلسطينيين في المنطقة.
اعتقالات تبدأ معها رحلة جديدة في زنازين سجون الاحتلال لتشهد على أسوأ أساليب القمع والاستبداد في العالم!