الاستيطان الأخضر، تهجير بحجة التشجير.
فاسرائيل تحاول إخفاء احتلالها وتهجيرها لسكان مئات القرى ابرزها "النقب" تحت ذريعة
التشجير، فتستبدل أشجار الزيتون بزراعة اشجار الصنوبر المعروفة بنموها السريع مما يساهم في اخفاء اثار القرى المدمرة وابرزها كان اقتلاع 4000 شجرة في قرية العراقيب.
المسؤول عن هذه الخطط هو الصندوق القوميّ اليهوديّ ( كاكال) الذي يختبئ خلف الأشجار لتمرير سياسات اسرائيل الاستعماريّة والتغطية على جرائمها عالميّاً ومحليّاً.
منذ عام 1949 تمّ غرس 240 مليون شجرة في فلسطين، على مساحة 920 ألف دونم في أراض طرد سكانها منها.
المُمارسات الهجينة ألحقت الضرّر في البيئة الصحراويّة للنقب.
وفي مطلع شهر شباط/ فبراير 2021، أصدر الاحتلال أوامره بهدم 38 منزلاً في قرية الولجة قرب القدس، في الوقت الذي ينوي فيه إقامة "حديقة وطنية" على مئات الدونمات.
تحتفل تل أبيب بكونها أكثر المدن خُضرية في العالم لكن الظاهر شيء والذي يضمرُ شيء آخر.
فاسرائيل تحاول إخفاء احتلالها وتهجيرها لسكان مئات القرى ابرزها "النقب" تحت ذريعة
التشجير، فتستبدل أشجار الزيتون بزراعة اشجار الصنوبر المعروفة بنموها السريع مما يساهم في اخفاء اثار القرى المدمرة وابرزها كان اقتلاع 4000 شجرة في قرية العراقيب.
المسؤول عن هذه الخطط هو الصندوق القوميّ اليهوديّ ( كاكال) الذي يختبئ خلف الأشجار لتمرير سياسات اسرائيل الاستعماريّة والتغطية على جرائمها عالميّاً ومحليّاً.
منذ عام 1949 تمّ غرس 240 مليون شجرة في فلسطين، على مساحة 920 ألف دونم في أراض طرد سكانها منها.
المُمارسات الهجينة ألحقت الضرّر في البيئة الصحراويّة للنقب.
وفي مطلع شهر شباط/ فبراير 2021، أصدر الاحتلال أوامره بهدم 38 منزلاً في قرية الولجة قرب القدس، في الوقت الذي ينوي فيه إقامة "حديقة وطنية" على مئات الدونمات.
تحتفل تل أبيب بكونها أكثر المدن خُضرية في العالم لكن الظاهر شيء والذي يضمرُ شيء آخر.