4 جنود اسرائيليون أسرى لدى حركة حماس الفلسطينيّة، جنديان أُسرا خلال الحرب على غزة صيف عام 2014. أما الآخران، فدخلا غزّة في ظروف غير واضحة. تُواصل "إسرائيل" جهودها بوساطة مصريّة لإعادة الأسرى والمفقودين من غزّة بمسؤولية وإصرار
حسبما أعلن مكتب نفتالي بينيت. تربط إسرائيل أي عملية لإعادة إعمار قطاع غزة بإعادة الأسرى الأربعة أو الإفصاح عن مصير القتلى إن كان هناك قتلى. أما حركة حماس
فترفض الربط بين عملية الإعمار وتبادل الأسرى، وتُصر على إجراء صفقة وفق شروطها المتمثلة بتحرير عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين.
فمن هم أسرى إسرائيل لدى حماس؟
شاؤول آرون
من مواليد 1993، أقام في مستوطنة بوريا في منطقة الناصرة، عمل في لواء النخبة على الحدود مع قطاع غزة، وشارك في الحرب على غزة عام 2014. وقع في الأسر شرقي حي التفاح شرق غزة، بتاريخ 20 يوليو/تموز 2014. أقرّت إسرائيل بأسره بعد إعلان كتائب القسام الأمر في شريط بثه الناطق باسمها أبو عبيدة، ناشرًا رقمه العسكري.تقول إسرائيل إن آرون قُتل، لكن عائلته ترفض قبول هذه الرواية.
الجندي هدار غولدن
ولد غولدن في 18 فبراير/شباط 1991. وهو ملازم ثان بلواء جفعاتي، وله صلة قرابه مع موشي يعلون، وزير الجيش الإسرائيلي السابق. وقع في الأسر في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة، في 1 أغسطس/آب 2014، أثناء الحرب ارتكبت إسرائيل مجزرة في رفح، ردًا على عملية الاختطاف، حيث نفّذت قصفًا عشوائيًا على منازل المواطنين، أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.
أفيرا منغستو
أفيرا من مواليد 22 أغسطس/آب 1986 في إثيوبيا اجتاز منغستو السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي قطاع غزة
في 7 سبتمبر/أيلول 2014، ومنذ ذلك الحين اختفت آثاره. اتّهمت عائلته الحكومة الإسرائيلية مرات عديدة بتعمد إهمال ابنها، وعدم المطالبة بإعادته لأسباب عنصرية كونه داكن البشرة، ومن أصول إثيوبية. كتائب القسام وفي تصريح صحافي في يوليو/تموز 2019، قالت إن إسرائيل لم تطالب بإعادة منغستو، من خلال الوسطاء الذين تحدّثوا معها بشأن المحتجزين.
هشام السيد
فلسطينيّ يحمل الجنسية الاسرائيلية، سكن قرية الحورة بالنقب، دخل السيد إلى قطاع غزة في 20 أبريل/نيسان 2015، عبر ثغرة في السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي القطاع، ومنذ تلك اللحظة لا يزال مصيره مجهولا.
حسبما أعلن مكتب نفتالي بينيت. تربط إسرائيل أي عملية لإعادة إعمار قطاع غزة بإعادة الأسرى الأربعة أو الإفصاح عن مصير القتلى إن كان هناك قتلى. أما حركة حماس
فترفض الربط بين عملية الإعمار وتبادل الأسرى، وتُصر على إجراء صفقة وفق شروطها المتمثلة بتحرير عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين.
فمن هم أسرى إسرائيل لدى حماس؟
شاؤول آرون
من مواليد 1993، أقام في مستوطنة بوريا في منطقة الناصرة، عمل في لواء النخبة على الحدود مع قطاع غزة، وشارك في الحرب على غزة عام 2014. وقع في الأسر شرقي حي التفاح شرق غزة، بتاريخ 20 يوليو/تموز 2014. أقرّت إسرائيل بأسره بعد إعلان كتائب القسام الأمر في شريط بثه الناطق باسمها أبو عبيدة، ناشرًا رقمه العسكري.تقول إسرائيل إن آرون قُتل، لكن عائلته ترفض قبول هذه الرواية.
الجندي هدار غولدن
ولد غولدن في 18 فبراير/شباط 1991. وهو ملازم ثان بلواء جفعاتي، وله صلة قرابه مع موشي يعلون، وزير الجيش الإسرائيلي السابق. وقع في الأسر في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة، في 1 أغسطس/آب 2014، أثناء الحرب ارتكبت إسرائيل مجزرة في رفح، ردًا على عملية الاختطاف، حيث نفّذت قصفًا عشوائيًا على منازل المواطنين، أسفر عن استشهاد أكثر من 100 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء.
أفيرا منغستو
أفيرا من مواليد 22 أغسطس/آب 1986 في إثيوبيا اجتاز منغستو السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي قطاع غزة
في 7 سبتمبر/أيلول 2014، ومنذ ذلك الحين اختفت آثاره. اتّهمت عائلته الحكومة الإسرائيلية مرات عديدة بتعمد إهمال ابنها، وعدم المطالبة بإعادته لأسباب عنصرية كونه داكن البشرة، ومن أصول إثيوبية. كتائب القسام وفي تصريح صحافي في يوليو/تموز 2019، قالت إن إسرائيل لم تطالب بإعادة منغستو، من خلال الوسطاء الذين تحدّثوا معها بشأن المحتجزين.
هشام السيد
فلسطينيّ يحمل الجنسية الاسرائيلية، سكن قرية الحورة بالنقب، دخل السيد إلى قطاع غزة في 20 أبريل/نيسان 2015، عبر ثغرة في السياج الفاصل بين إسرائيل وشمالي القطاع، ومنذ تلك اللحظة لا يزال مصيره مجهولا.