ضبابي هو المشهد السياسي عقب قرار المحكمة الاتحادية استبعاد المرشح لرئاسة الجمهورية هوشيار زيباري، ليطرح الحزب الديمقراطي الكردستاني اسم وزير داخلية الاقليم ريبر احمد كمرشح بديل للرئاسة.
الشخصية المطروحة يقول عنها مراقبون إنها تحظى بتأييد جيد، لكن جلسة الألغام كما وصفت ستشهد مطبات ومشاكل بسبب الخلاف.
قراءات المتابعين للشأن السياسي كثيرة يبقى أن التصويت في البرلمان بثلثي الاعضاء سيحسم الخلاف ويضع النقاط على الحروف.
وبحسب رئاسة مجلس النواب فان عدد المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية بلغ ستين شخصا مع فتح باب الترشيح مرة اخرى، لكن المنصب وبحسب الأعراف سيعود في نهاية المطاف الى المكون الكردي وهوية الفائز ستحددها الأيادي المرفوعة في البرلمان.
الشخصية المطروحة يقول عنها مراقبون إنها تحظى بتأييد جيد، لكن جلسة الألغام كما وصفت ستشهد مطبات ومشاكل بسبب الخلاف.
قراءات المتابعين للشأن السياسي كثيرة يبقى أن التصويت في البرلمان بثلثي الاعضاء سيحسم الخلاف ويضع النقاط على الحروف.
وبحسب رئاسة مجلس النواب فان عدد المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية بلغ ستين شخصا مع فتح باب الترشيح مرة اخرى، لكن المنصب وبحسب الأعراف سيعود في نهاية المطاف الى المكون الكردي وهوية الفائز ستحددها الأيادي المرفوعة في البرلمان.