تبعات محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، لا تزال تتردد العراق وخارجه، مع دعوة أطراف محلية وإقليمية ودولية إلى كشف المتورطين وعدم إفلاتهم من العقاب.
واستفاقت بغداد الأربعاء، على خبر اعتقال مدير مكافحة المتفجرات بوزارة الداخلية العراقية اللواء صباح حسن الشبلي، لسبب متعلق باستهداف منزل رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي.
في السياق، أشار مصدر أمني رفيع المستوى لـ"جسور"، إلى أنه "تمت إحالة الشبلي للتحقيق كإجراء طبيعي ضمن سير التحقيقات، ولم يتم اعتقاله كما قيل، وذلك بسبب قيامه بتفجير المقذوف الذي عُثر عليه فوق منزل الكاظمي قبل أخذ البصمات عنه"، الأمر الذي قد يُعتبر محاولة لتضليل لجنة التحقيق التي تشكلت للتحري ومعرفة الجهة المنفذة لعملية الاغتيال.
وكانت القوات الأمنية قد عثرت، بعد عمليّة محاولة الاغتيال، على مقذوفات لم تنفجر أعلى منزل الكاظمي في المنطقة الخضراء، وسط العاصمة بغداد.
وفي وقت سابق، كشفت وزارة الداخلية العراقية، تفاصيل محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الكاظمي والتي جرت بـ"طائرات مسيرة".
وبيّنت الوزارة، أن "الطائرات كانت مختلفة الأحجام"، فيما أكدت أن الخسائر البشرية اقتصرت على إصابات في صفوف رجال الأمن المكلفين بحماية الكاظمي، دون أن يصاب الأخير بأذى.
وكانت قد أعلنت القوات المسلحة العراقية بدء التحقيقات لمعرفة مكان انطلاق الطائرة المسيرة المفخخة التي استهدفت منزل رئيس الوزراء.
واستفاقت بغداد الأربعاء، على خبر اعتقال مدير مكافحة المتفجرات بوزارة الداخلية العراقية اللواء صباح حسن الشبلي، لسبب متعلق باستهداف منزل رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي.
في السياق، أشار مصدر أمني رفيع المستوى لـ"جسور"، إلى أنه "تمت إحالة الشبلي للتحقيق كإجراء طبيعي ضمن سير التحقيقات، ولم يتم اعتقاله كما قيل، وذلك بسبب قيامه بتفجير المقذوف الذي عُثر عليه فوق منزل الكاظمي قبل أخذ البصمات عنه"، الأمر الذي قد يُعتبر محاولة لتضليل لجنة التحقيق التي تشكلت للتحري ومعرفة الجهة المنفذة لعملية الاغتيال.
وكانت القوات الأمنية قد عثرت، بعد عمليّة محاولة الاغتيال، على مقذوفات لم تنفجر أعلى منزل الكاظمي في المنطقة الخضراء، وسط العاصمة بغداد.
وفي وقت سابق، كشفت وزارة الداخلية العراقية، تفاصيل محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الكاظمي والتي جرت بـ"طائرات مسيرة".
وبيّنت الوزارة، أن "الطائرات كانت مختلفة الأحجام"، فيما أكدت أن الخسائر البشرية اقتصرت على إصابات في صفوف رجال الأمن المكلفين بحماية الكاظمي، دون أن يصاب الأخير بأذى.
وكانت قد أعلنت القوات المسلحة العراقية بدء التحقيقات لمعرفة مكان انطلاق الطائرة المسيرة المفخخة التي استهدفت منزل رئيس الوزراء.