فى مشهد مميز، شبّهه البعض بالأوروبي، اكتست محافظة الإسكندرية في مصر بالثلوج، بعد ليلة شتوية عصيبة، حيثُ وصلت درجة الحرارة لـ 11 درجة مئوية.
وحذرت هيئة الأرصاد الجوية المصرية، من الخروج في الطقس العاصف الذي يضرب السواحل الشمالية، كما أعلن المحافظ تعطيل الدراسة لسوء الأحوال الجوية.
وأعلنت هيئة ميناء الإسكندرية والدخيلة، إغلاق ميناء المدينة، لحين تحسّن الأحوال الجوية، والتي من المتوقع أن تستقر بنهاية الاثنين.
وقال رئيس شركة الصرف الصحي في الإسكندرية، محمود نافع، إن الثلج تساقط على عدد من مناطق غرب المدينة، بداية من العجمي وأبو يوسف وعدد من شوارع طريق الإسكندرية- مطروح.
وتسببت موجة الطقس السيئ، بوقف حركة الملاحة البحرية وإغلاق كل من ميناء الإسكندرية والدخيلة، فضلا عن توقف الصيد بالبحر المتوسط.
ووجّه رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، طارق شاهين، برفع درجة الاستعداد بإدارات الميناء المختلفة وتوخي الحذر، واتباع إرشادات الأمن والسلامة أثناء عمليات الشحن والتفريغ، حفاظا على سلامة الأرواح والممتلكات.
في السياق، انتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر ثلوجا تغطي المحافظة.
وبين مشهد الثلوج المتساقطة التي غطت شوارع الإسكندرية بالكامل، دهشة المواطنين، لكونها ظاهرة نادرة، الأمر الذي جعل البعض منهم يشير إلى أن "القطب الشمالي انتقل إلى الإسكندرية"، بينما أشار البعض إلى أن المدينة الساحلية أصبحت "قطعة من أوروبا".
وأعلنت هيئة ميناء الإسكندرية والدخيلة، إغلاق ميناء المدينة، لحين تحسّن الأحوال الجوية، والتي من المتوقع أن تستقر بنهاية الاثنين.
وقال رئيس شركة الصرف الصحي في الإسكندرية، محمود نافع، إن الثلج تساقط على عدد من مناطق غرب المدينة، بداية من العجمي وأبو يوسف وعدد من شوارع طريق الإسكندرية- مطروح.
وتسببت موجة الطقس السيئ، بوقف حركة الملاحة البحرية وإغلاق كل من ميناء الإسكندرية والدخيلة، فضلا عن توقف الصيد بالبحر المتوسط.
ووجّه رئيس هيئة ميناء الإسكندرية، طارق شاهين، برفع درجة الاستعداد بإدارات الميناء المختلفة وتوخي الحذر، واتباع إرشادات الأمن والسلامة أثناء عمليات الشحن والتفريغ، حفاظا على سلامة الأرواح والممتلكات.
في السياق، انتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي تُظهر ثلوجا تغطي المحافظة.
وبين مشهد الثلوج المتساقطة التي غطت شوارع الإسكندرية بالكامل، دهشة المواطنين، لكونها ظاهرة نادرة، الأمر الذي جعل البعض منهم يشير إلى أن "القطب الشمالي انتقل إلى الإسكندرية"، بينما أشار البعض إلى أن المدينة الساحلية أصبحت "قطعة من أوروبا".