دعت البعثة الأممية في ليبيا، الى "وضع الليبيين خلافاتهم جانبا ولم الشمل والمضي قدما، مستلهمين القيم المثلى للمحبة وتعزيز سبل الأمن والازدهار بالبلاد".
وفي تهنئة بعيد الفطر، حثت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني وليامز، إلى "استغلال مناسبة العيد والسعي لإنهاء معاناة الشعب الليبي وتحقيق آماله في انتخاب من يمثله بطريقة ديمقراطية ونزيهة وشفافة".
وأضافت: "كلي أمل أن تعزز هذه المناسبة فرص التسامح والتقارب بين الفرقاء في ليبيا والحفاظ على السكينة العامة والهدوء".
المفوضية وآمال الليبيين
من جانبها، جددت مفوضية الانتخابات الليبية "عزمها على تحقيق تطلعات الليبيين نحو الديمقراطية والاستقرار"، في بيان يحيي الذكرى الرابعة لمقتل 13 من موظفيها إثر هجوم مسلح تبناه تنظيم "داعش" الإرهابي عام 2018.
وعلى مدى السنوات الماضية، فشلت ليبيا في الوصول إلى انتخابات تنهي المراحل الانتقالية وتوحدها رغم المحاولات والدعم الأممي، اذ تعذر إجراء الانتخابات في 24 ديسمبر/كانون الأول الماضي، ضمن خطة رعتها الأمم المتحدة.
هذا وتشرف البعثة الأممية على مشاورات تجري بين لجنة مشتركة مكونة من مجلسي النواب والدولة لوضع قاعدة دستورية للانتخابات في أقرب وقت لحل الأزمة الليبية.
في وقت تزداد المخاوف من انزلاق البلاد لحرب أهلية بعد انقسام حاصل على خلفية تنصيب مجلس النواب فتحي باشاغا رئيسا لحكومة جديدة بدلا من حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة الذي يرفض تسليم السلطةإلى حينه.
وفي تهنئة بعيد الفطر، حثت مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة ستيفاني وليامز، إلى "استغلال مناسبة العيد والسعي لإنهاء معاناة الشعب الليبي وتحقيق آماله في انتخاب من يمثله بطريقة ديمقراطية ونزيهة وشفافة".
وأضافت: "كلي أمل أن تعزز هذه المناسبة فرص التسامح والتقارب بين الفرقاء في ليبيا والحفاظ على السكينة العامة والهدوء".
المفوضية وآمال الليبيين
من جانبها، جددت مفوضية الانتخابات الليبية "عزمها على تحقيق تطلعات الليبيين نحو الديمقراطية والاستقرار"، في بيان يحيي الذكرى الرابعة لمقتل 13 من موظفيها إثر هجوم مسلح تبناه تنظيم "داعش" الإرهابي عام 2018.
وعلى مدى السنوات الماضية، فشلت ليبيا في الوصول إلى انتخابات تنهي المراحل الانتقالية وتوحدها رغم المحاولات والدعم الأممي، اذ تعذر إجراء الانتخابات في 24 ديسمبر/كانون الأول الماضي، ضمن خطة رعتها الأمم المتحدة.
هذا وتشرف البعثة الأممية على مشاورات تجري بين لجنة مشتركة مكونة من مجلسي النواب والدولة لوضع قاعدة دستورية للانتخابات في أقرب وقت لحل الأزمة الليبية.
في وقت تزداد المخاوف من انزلاق البلاد لحرب أهلية بعد انقسام حاصل على خلفية تنصيب مجلس النواب فتحي باشاغا رئيسا لحكومة جديدة بدلا من حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة الذي يرفض تسليم السلطةإلى حينه.