انتشارُ الكلاب الضالة يقلق سكان المغرب العربي وخصوصاً بعدما لقيت تلميذة مصرَعَها في تونس وقضى صبيٌ اخر في الجزائر بسببها، لكن القتلَ المنظم لتلك الحيوانات، وهو الحل الوحيد المعتمد في مواجهة هذه الظاهرة، يلقى استنكاراً من المدافعين عن حقوق الحيوانات.
وتولى الطبيبُ البيطري في مركز التطعيم والتعقيم في تونس محمود لاتيري تلقيحَ أكثر من 2500 حيوان خلال عامين معظمها من الكلاب وأجرى العديدَ من عمليات التعقيم
وفي الأشهر الأخيرة، أدت الحملات الدموية لقتل الكلاب، لا سيما في جزيرة جربة السياحية، إلى احتجاجات من قبل نشطاءِ حقوق الحيوان على شبكات التواصل الاجتماعي.
وتم إيواءُ عشرات الكلاب في ملجأ بوحناش بأريانة، بالقرب من تونس العاصمة، من قبل جمعية نوال لَقش في انتظار العثور على منزل يؤويها.
وفي السنوات الأخيرة، لجأ التونسيونَ إلى الكلابِ بدلاً من أجهزةِ الإنذار باهظةِ الثمن لحمايةِ ممتلكاتهم، لكن حالات الإهمال كثيرة وخصوصاً عندما تنجبُ الإناثُ صغارًا وبالتالي، قدر المارة ان يواجهوا مجموعة كلاب وجهاً لوجه في العاصمة.
وتولى الطبيبُ البيطري في مركز التطعيم والتعقيم في تونس محمود لاتيري تلقيحَ أكثر من 2500 حيوان خلال عامين معظمها من الكلاب وأجرى العديدَ من عمليات التعقيم
وفي الأشهر الأخيرة، أدت الحملات الدموية لقتل الكلاب، لا سيما في جزيرة جربة السياحية، إلى احتجاجات من قبل نشطاءِ حقوق الحيوان على شبكات التواصل الاجتماعي.
وتم إيواءُ عشرات الكلاب في ملجأ بوحناش بأريانة، بالقرب من تونس العاصمة، من قبل جمعية نوال لَقش في انتظار العثور على منزل يؤويها.
وفي السنوات الأخيرة، لجأ التونسيونَ إلى الكلابِ بدلاً من أجهزةِ الإنذار باهظةِ الثمن لحمايةِ ممتلكاتهم، لكن حالات الإهمال كثيرة وخصوصاً عندما تنجبُ الإناثُ صغارًا وبالتالي، قدر المارة ان يواجهوا مجموعة كلاب وجهاً لوجه في العاصمة.