جولة خامسة من المفاوضات الايرانية-السعودية استضافها العراق ووصفت بالجيدة
بعد توقيع الطرفين مذكرة تفاهم من 10 نقاط بحضور رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
النقاش دار حول عدد من الملفات أبرزها الملف الأمني، ومذكرة التفاهم الّتي أبرمت تتعلق بالتعاون الثنائي ومسائل دبلوماسية وأمنية داخلية وإقليمية لتبقى الملفات الدسمة عالقة حتى الساعة أبرزها النووي الايراني ، الحرب في اليمن والتوغل الايراني في العراق.
فهل ستتمكن جولات المفاوضات المقبلة من مقاربة هذه القضايا الحساسة والبت بها؟