بعد نحو أسبوع على سقوطه في البئر، ودّع العالم الاثنين الطفل المغربي ريان بتشييع أقيم في قرية إغران المغربية، حضره حشد شعبي وسياسي كبير.
جثمان الطفل ريان، كانت نقلته السلطات إلى المستشفى العسكري في الرباط، بعد إخراجه ميتاً من بئر علق فيه لمدة 5 أيام. ترقّب خلالها العالم عملية إنقاذ انتهت بخيبة وحزن، مخلفة صدمة وأسى عارمين.
قصة إنسانية وحّدت العالم وحبست الأنفاس محليا ودوليا، معيدة إلى الأذهان عشرات الحالات المماثلة وقضايا التعذيب والعنف والاستغلال، التي تلحق بملايين الاطفال في العالم يومياً من دون ملاحظة أو تعاطف من أحد!
جثمان الطفل ريان، كانت نقلته السلطات إلى المستشفى العسكري في الرباط، بعد إخراجه ميتاً من بئر علق فيه لمدة 5 أيام. ترقّب خلالها العالم عملية إنقاذ انتهت بخيبة وحزن، مخلفة صدمة وأسى عارمين.
قصة إنسانية وحّدت العالم وحبست الأنفاس محليا ودوليا، معيدة إلى الأذهان عشرات الحالات المماثلة وقضايا التعذيب والعنف والاستغلال، التي تلحق بملايين الاطفال في العالم يومياً من دون ملاحظة أو تعاطف من أحد!