استعادت السلطات الأردنية من الولايات المتحدة تسع قطع أثرية مسروقة، في حدث وصفه السفير الأميركي في عمّان بأنه "تاريخي" يندرج في إطار اتفاقية ثنائية لمكافحة تهريب الآثار.
ويضم الأردن مواقع أثرية عديدة شاهدة على الأزمنة والحضارات من العصور الحجري والبرونزي والحديدي وزمن البابليين والفرس واليونانيين والرومان. وقبل تفشي جائحة كوفيد-19، كان ما يزيد عن خمسة ملايين سائح يزورون الأردن سنويا.
المجموعة المستعادة
وتتضمن المجموعة المستعادة تماثيل لحيوانات حجرية من العصر الحجري وشواهد قبور وتمثالا بشريا وإبريقا من البرونز ومذبحا نحاسيا، وحصل التسليم في مبنى دائرة الآثار العامة في عمّان بحضور وزير السياحة والآثار نايف الفايز والسفير الأميركي في عمّان هنري تي ووستر ومساعد المدعي العام في نيويورك ماثيو بوغدانوس ونائب الوكيل الخاص المسؤول بوكالة تحقيقات الأمن القومي في نيويورك مايكل ألفونسو. وأشارت الوكالة إلى إن القطع استعيدت من هاو لجمع الآثار في نيويورك على يد وزارة الأمن الداخلي الأميركي ومكتب التحقيقات للأمن الداخلي في نيويورك ومكتب المدعي العام لمقاطعة نيويورك بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار الأردنية. وأكد الفايز أن "الموروث الثقافي والإنساني يعد تراثا للإنسانية كلها وليس حكراً على فئة دون أخرى".
الحدث التاريخي
من جهته، أكد السفير الأميركي أن "إعادة القطع الأثرية المسروقة للأردن، يُعد حدثا تاريخيا مهماً، كونها أول مجموعة آثار أردنية تتم استعادتها، تنفيذا لبنود اتفاقية حماية التراث الثقافي المبرمة بين الولايات المتحدة والأردن عام 2019".
ويضم الأردن مواقع أثرية عديدة شاهدة على الأزمنة والحضارات من العصور الحجري والبرونزي والحديدي وزمن البابليين والفرس واليونانيين والرومان. وقبل تفشي جائحة كوفيد-19، كان ما يزيد عن خمسة ملايين سائح يزورون الأردن سنويا.
المجموعة المستعادة
وتتضمن المجموعة المستعادة تماثيل لحيوانات حجرية من العصر الحجري وشواهد قبور وتمثالا بشريا وإبريقا من البرونز ومذبحا نحاسيا، وحصل التسليم في مبنى دائرة الآثار العامة في عمّان بحضور وزير السياحة والآثار نايف الفايز والسفير الأميركي في عمّان هنري تي ووستر ومساعد المدعي العام في نيويورك ماثيو بوغدانوس ونائب الوكيل الخاص المسؤول بوكالة تحقيقات الأمن القومي في نيويورك مايكل ألفونسو. وأشارت الوكالة إلى إن القطع استعيدت من هاو لجمع الآثار في نيويورك على يد وزارة الأمن الداخلي الأميركي ومكتب التحقيقات للأمن الداخلي في نيويورك ومكتب المدعي العام لمقاطعة نيويورك بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار الأردنية. وأكد الفايز أن "الموروث الثقافي والإنساني يعد تراثا للإنسانية كلها وليس حكراً على فئة دون أخرى".
الحدث التاريخي
من جهته، أكد السفير الأميركي أن "إعادة القطع الأثرية المسروقة للأردن، يُعد حدثا تاريخيا مهماً، كونها أول مجموعة آثار أردنية تتم استعادتها، تنفيذا لبنود اتفاقية حماية التراث الثقافي المبرمة بين الولايات المتحدة والأردن عام 2019".