من الجزائر نحو العاصمة الموريتانية نواكشوط، انطلقت أول رحلة بحرية للتصدير، لتُدشّن الجزائر من خلالها بوابة التجارة البحرية إلى القارة السمراء.
افتتح الخط البحري الجديد أخيراً بتعليمات رئاسية استجابة للمصدرين الجزائريين، بحيث سيتم تنظيم رحلة بحرية لا تتعدى ال 5 أيام كل 20 يوماً لتقليص الوقت والمال.
مشروع واعد سيساهم ايجاباً في عملية تصدير المنتجات الجزائرية، من مواد بناء ومنتجات محلية أخرى، في إطار توطيد العلاقات الجزائرية - الافريقية وتعزيز الاستثمارات والنمو الاقتصادي بين الجزائر وموريتانيا من جهة، والجزائر والدول الافريقية من جهة أخرى.