زيارة رسميّة إلى الشرق الأوسط هي الأولى منذ تولّي الرئيس الأميركي جو بايدن منصبه، سيبدأها الأخير من تل أبيب والضفّة الغربية قبل أن يتوجّه إلى مدينة جدة السعودية، حيث سيلتقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، فضلاً عن قادة تسع دول عربية.
الزيارة إلى السعودية ستستمر ليومين من 15 إلى 16 يوليو/تموز المقبل، سيبحث القادة خلالها أزمة النفط العالميّة، وأهمية فك الجمود في العلاقات السعودية-الأميركية، التي توترت بشكل كبير أخيرًا وتصاعدت مع احتدام الحرب في أوكرانيا.
خبر الزيارة المعلن أخيرًا أثار تفاعلاً دوليًا واسعًا، خصوصًا بين المنظّمات الحقوقية الدولية، بحيث رأى فيها البعض تنازلاً لتصريحات بايدن الأخيرة عن المملكة. اللافت في هذه الزيارة المرتقبة التي تحمل رسائل مهمة حول مستقبل منطقة الشرق الأوسط وأمنه أنّها الأولى لرئيس أميركي يحط رِحاله في السعودية قادماً من تل أبيب.
الزيارة إلى السعودية ستستمر ليومين من 15 إلى 16 يوليو/تموز المقبل، سيبحث القادة خلالها أزمة النفط العالميّة، وأهمية فك الجمود في العلاقات السعودية-الأميركية، التي توترت بشكل كبير أخيرًا وتصاعدت مع احتدام الحرب في أوكرانيا.
خبر الزيارة المعلن أخيرًا أثار تفاعلاً دوليًا واسعًا، خصوصًا بين المنظّمات الحقوقية الدولية، بحيث رأى فيها البعض تنازلاً لتصريحات بايدن الأخيرة عن المملكة. اللافت في هذه الزيارة المرتقبة التي تحمل رسائل مهمة حول مستقبل منطقة الشرق الأوسط وأمنه أنّها الأولى لرئيس أميركي يحط رِحاله في السعودية قادماً من تل أبيب.