هتافات وأجواء صاخبة هيمنت على الشارعين التونسي والمغربي، عقب تأهل منتخبي بلاديهما إلى كأس العالم لكرة القدم المقرر انعقاده في قطر هذا العام.
أجواء فرحة قابلتها صدمة وخيبة أمل هزت الشارع المصري بعد خسارة منتخبه أمام السنغال، موجهاً أصابع الاتهام نحو إدارة بطولة كأس العالم لكرة القدم، بذريعة أضواء الليزر الخضراء التي انعكست على وجوه لاعبي المنتخب خلال المباراة.
الجمهور الجزائري لم يتقبل الخسارة أيضاً، فعمدت مجموعة من الجمهور إلى تكسير مقاعد مدرجات ملعب "تشاكر"، بعد إقصاء المنتخب الجزائري أمام نظيره الكاميروني. غضب عارم ترافق مع أعمال شغب في نيجيريا تسببت بمأساة داخل الملعب، مودية بحياة الدكتور الزامبي جوزيف كابونغو على خلفية اعتداءات للجماهير الغاضب، بعد خسارة منتخب بلادهم أمام المنتخب الغاني.
انفعالات تعكس شغفاً رياضياً تغيب عنه الروح الرياضية، لتتحول اللعبة الشعبية إلى مصدر للأمل والقلق في آنٍ واحد.
أجواء فرحة قابلتها صدمة وخيبة أمل هزت الشارع المصري بعد خسارة منتخبه أمام السنغال، موجهاً أصابع الاتهام نحو إدارة بطولة كأس العالم لكرة القدم، بذريعة أضواء الليزر الخضراء التي انعكست على وجوه لاعبي المنتخب خلال المباراة.
الجمهور الجزائري لم يتقبل الخسارة أيضاً، فعمدت مجموعة من الجمهور إلى تكسير مقاعد مدرجات ملعب "تشاكر"، بعد إقصاء المنتخب الجزائري أمام نظيره الكاميروني. غضب عارم ترافق مع أعمال شغب في نيجيريا تسببت بمأساة داخل الملعب، مودية بحياة الدكتور الزامبي جوزيف كابونغو على خلفية اعتداءات للجماهير الغاضب، بعد خسارة منتخب بلادهم أمام المنتخب الغاني.
انفعالات تعكس شغفاً رياضياً تغيب عنه الروح الرياضية، لتتحول اللعبة الشعبية إلى مصدر للأمل والقلق في آنٍ واحد.