الوجبة الأولى من السلة الغذائية للعام الجديد في العراق، سوف تبدأ بالمناطق الفقيرة أولاً، وفق توجيه أطلقتة وزارة التجارة العراقية لدوائرِها المنتشرة في البلاد، والتي دعت بدورها الوكلاء لاستلام المفردات الست التي قالت إنّها من مناشِئَ رصينة.
مدير مركز مبيعات الكرخ، عبد الأمير الحلو، قال في حديث لـ"جسور"، إنه "بحسب توجيهات وزير التجارة ومدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الغذائية، باشرنا بتجهيز السلة الأولى للسلة الغذائية لعام 2022، ومستمرين بالتجهيز"، والانطلاقة كانت "من مركز المحمودية واللطيفية، والتجهيز سيتم بحسب المناطق الأكثر فقراً".
وعلى عكس البطاقة التموينية السابقة بمفرداتها القليلة والرديئة، يُشيد مواطنون بالسلة الغذائية الحالية مطالبين بانتظامها وزيادة مكوناتها.
ولفت أحد المواطنين في حديث لـ"جسور"، إلى أنه "نتأمل خيراً بهذه السلة الجديدة، وهي من مناشئ أجنبية ممتازة وبتجهيز كامل، أفضل من الحصة التموينية القديمة".
وقال مواطن آخر، "إن المواد في السلة الجديدة أفضل نوعية وتجهيزها وتسليمها أسهل بعد التواصل مع الوكلاء، على عكس المواد التموينية السابقة التي شابها سوء في التخزين".
هذه السلة أدت إلى الحد من ارتفاع أسعار المواد الغذائية، بحسب اختصاصيين بالشان الاقتصادي. فقد تفاقمت الأسعار في الفترات الماضية نتيجة غياب السلة؛ لكن الأسعار عادت إلى الاستقرار أخيراً، بسبب توفر المواد وقلة الطلب على مثيلاتها في السوق.
مدير مركز مبيعات الكرخ، عبد الأمير الحلو، قال في حديث لـ"جسور"، إنه "بحسب توجيهات وزير التجارة ومدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الغذائية، باشرنا بتجهيز السلة الأولى للسلة الغذائية لعام 2022، ومستمرين بالتجهيز"، والانطلاقة كانت "من مركز المحمودية واللطيفية، والتجهيز سيتم بحسب المناطق الأكثر فقراً".
وعلى عكس البطاقة التموينية السابقة بمفرداتها القليلة والرديئة، يُشيد مواطنون بالسلة الغذائية الحالية مطالبين بانتظامها وزيادة مكوناتها.
ولفت أحد المواطنين في حديث لـ"جسور"، إلى أنه "نتأمل خيراً بهذه السلة الجديدة، وهي من مناشئ أجنبية ممتازة وبتجهيز كامل، أفضل من الحصة التموينية القديمة".
وقال مواطن آخر، "إن المواد في السلة الجديدة أفضل نوعية وتجهيزها وتسليمها أسهل بعد التواصل مع الوكلاء، على عكس المواد التموينية السابقة التي شابها سوء في التخزين".
هذه السلة أدت إلى الحد من ارتفاع أسعار المواد الغذائية، بحسب اختصاصيين بالشان الاقتصادي. فقد تفاقمت الأسعار في الفترات الماضية نتيجة غياب السلة؛ لكن الأسعار عادت إلى الاستقرار أخيراً، بسبب توفر المواد وقلة الطلب على مثيلاتها في السوق.