قتل متظاهر بالرصاص الاثنين في الخرطوم، أثناء احتجاجات مناهضة للانقلاب العسكري، "إثر إصابته في العنق والصدر من قبل قوات السلطة الانقلابية بطلق ناري"، حسب ما أفادت لجنة أطباء السودان المركزية.
وأضافت اللجنة في بيانها على صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" أن حصيلة القتلى ترتفع بذلك إلى "80 شهيدا منذ يوم الانقلاب وحتى هذه اللحظة".
وتستمر المظاهرات في البلاد، لا سيما في العاصمة الخرطوم، ضد الانقلاب العسكري والإجراءات الاستثنائية التي اتخذها قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في الخامس والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
فيما أكد تجمع المهنيين السودانيين تمسكه بموقفه الرافض لانقلاب الجيش، مؤكداً أنه طرح رؤيته للسلطة المدنية الكاملة بوضع دستور جديد للبلاد.
حظر
هذا وحظرت السلطات السودانية، الاثنين، التجمعات في منطقة وسط الخرطوم من سكة الحديد جنوبا حتى القيادة العامة شرقا، حتى شارع النيل شمالا.
وأكدت لجنة تنسيق شؤون أمن ولاية الخرطوم، أن حرية التعبير حق مكفول بموجب الوثيقة الدستورية الانتقالية وأن حركة السير ستكون اليوم كالمعتاد.
وأوضحت أن "الكباري مفتوحة ولن يتم قطع الاتصالات"، مؤكدة أنها تقوم بواجباتها نحو تأمين المواكب والتجمعات بتمكين المواكب من توصيل رسالتها.
وأهابت اللجنة بالمواطنين، بأن يكون تجمع المواكب بالميادين العامة بالمحليات بالتنسيق مع لجان أمنها والابتعاد عن المستشفيات والمؤسسات التعليمية.
وأضافت اللجنة في بيانها على صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" أن حصيلة القتلى ترتفع بذلك إلى "80 شهيدا منذ يوم الانقلاب وحتى هذه اللحظة".
وتستمر المظاهرات في البلاد، لا سيما في العاصمة الخرطوم، ضد الانقلاب العسكري والإجراءات الاستثنائية التي اتخذها قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في الخامس والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
فيما أكد تجمع المهنيين السودانيين تمسكه بموقفه الرافض لانقلاب الجيش، مؤكداً أنه طرح رؤيته للسلطة المدنية الكاملة بوضع دستور جديد للبلاد.
حظر
هذا وحظرت السلطات السودانية، الاثنين، التجمعات في منطقة وسط الخرطوم من سكة الحديد جنوبا حتى القيادة العامة شرقا، حتى شارع النيل شمالا.
وأكدت لجنة تنسيق شؤون أمن ولاية الخرطوم، أن حرية التعبير حق مكفول بموجب الوثيقة الدستورية الانتقالية وأن حركة السير ستكون اليوم كالمعتاد.
وأوضحت أن "الكباري مفتوحة ولن يتم قطع الاتصالات"، مؤكدة أنها تقوم بواجباتها نحو تأمين المواكب والتجمعات بتمكين المواكب من توصيل رسالتها.
وأهابت اللجنة بالمواطنين، بأن يكون تجمع المواكب بالميادين العامة بالمحليات بالتنسيق مع لجان أمنها والابتعاد عن المستشفيات والمؤسسات التعليمية.