تشغل زيارة قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني الى العراق المتابعين خصوصا وأنها تأتي في عز المشاورات السياسية وهو قد إجتمع مع قادة الإطار التنسيقي.
وبحسب مدير مركز الرفد للإعلام والدراسات الاستراتيجية د. عباس الجبوري فإن الزيارة تأتي في إطار لم شمل البيت الشيعي بعد سلسلة أخطاء ارتكبتها الأطراف المدعومة من إيران وهذا الواقع دفع الإيرانيين إلى إعادة حساباتهم مع أطراف يعتمدون عليها.
ونفى الجبوري أن يكون هدف الزيارة التدخل في تشكيل الحكومة مشيرا الى أن أي اجتماع لن يعقد بين قاني وزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر لرفض الأخير استقباله.
من جهة أخرى كشف القيادي في الإطار التنسيقي علي الفتلاوي عن زيارة رئيس تحالف الفتح هادي العامري، الى اربيل لأخذ الضمانات من الجهات الكردية والاتفاق على الرؤية السياسية.
اذا ترتيب للاوراق في ضوء نتائج الانتخابات الاخيرة و"الإطار التنسيقي امام خيار من اثنين إما الذهاب للمعارضة أو الذهاب كإطار تنسيقي بزعامة هادي العامري الى مفاصل الحكم".
وبحسب مدير مركز الرفد للإعلام والدراسات الاستراتيجية د. عباس الجبوري فإن الزيارة تأتي في إطار لم شمل البيت الشيعي بعد سلسلة أخطاء ارتكبتها الأطراف المدعومة من إيران وهذا الواقع دفع الإيرانيين إلى إعادة حساباتهم مع أطراف يعتمدون عليها.
ونفى الجبوري أن يكون هدف الزيارة التدخل في تشكيل الحكومة مشيرا الى أن أي اجتماع لن يعقد بين قاني وزعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر لرفض الأخير استقباله.
من جهة أخرى كشف القيادي في الإطار التنسيقي علي الفتلاوي عن زيارة رئيس تحالف الفتح هادي العامري، الى اربيل لأخذ الضمانات من الجهات الكردية والاتفاق على الرؤية السياسية.
اذا ترتيب للاوراق في ضوء نتائج الانتخابات الاخيرة و"الإطار التنسيقي امام خيار من اثنين إما الذهاب للمعارضة أو الذهاب كإطار تنسيقي بزعامة هادي العامري الى مفاصل الحكم".