لا رادع بوجه الفوضى في المدن الليبية والجرائم تتوالى، لتهدر دماء شباب يافعين وتزعزع أمن البلاد.
جرائم قتل تسجّل أسبوعياً بأسماء مجهولة وتستخدم فيها الأسلحة غالبًا، معظم ضحاياها شباب دون سن العشرين. تتراوح دوافعها بين الإجرام والانتقام والسرقة، فضلاً عن جرائم التصفية الجسدية والاغتيالات، وصولاً إلى الجرائم بحقّ أفراد العائلة الواحدة. آخر تلك الجرائم قيام شاب بإلقاء قنبلة يدوية داخل منزل والديه في مدينة بنغازي.
جرائم تُذكّر الليبيين بمجزرة الكاباو، التي وقعت في بلدة الكاباو العام الماضي، وراحت ضحيتها عائلة فاضل عاشور، إذ قُتل مع زوجته وطفليه وهم إلى مائدة الطعام.
مؤشر خطير في بلد ينتشر فيه الإفلات من العقاب مقابل حيازة السلاح بلا ضوابط!
جرائم قتل تسجّل أسبوعياً بأسماء مجهولة وتستخدم فيها الأسلحة غالبًا، معظم ضحاياها شباب دون سن العشرين. تتراوح دوافعها بين الإجرام والانتقام والسرقة، فضلاً عن جرائم التصفية الجسدية والاغتيالات، وصولاً إلى الجرائم بحقّ أفراد العائلة الواحدة. آخر تلك الجرائم قيام شاب بإلقاء قنبلة يدوية داخل منزل والديه في مدينة بنغازي.
جرائم تُذكّر الليبيين بمجزرة الكاباو، التي وقعت في بلدة الكاباو العام الماضي، وراحت ضحيتها عائلة فاضل عاشور، إذ قُتل مع زوجته وطفليه وهم إلى مائدة الطعام.
مؤشر خطير في بلد ينتشر فيه الإفلات من العقاب مقابل حيازة السلاح بلا ضوابط!