دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الأحد، إلى تشكيل حكومة أغلبية وطنية في العراق، مقترحاً أن يتألف البرلمان من جهتين: موالاة والمعارضة.
وقال الصدر في تغريدة له، عبر "تويتر"، إنه "لا ينبغي القول بأن لي خلافا مع الكتل السياسية سوى مسألة الإصلاح الداخلي والخارجي، ومسألة الفرق بين الوطنية والتبعية"، مبينا أنه "ليس لنا أي خلاف مع أحد إلا بحب الوطن.. وإنني أرى أن أول ما ينبغي فعله مستقبلا للوطن هو حكومة أغلبية وطنية".
وأضاف: "فيكون في البرلمان جهتان: جهة الموالاة - إن جاز التعبير - وهي التي تشكل الحكومة وتأخذ على عاتقها الإصلاحات بكافة مستوياتها السياسية والحكومية والخدمية والدبلوماسية وغيرها مطلقا، وجهة معارضة: وسيكونون لنا إخوة في الوطن، وسيكون توافقهم استشارة ملزمة لنا ولن نهمشهم".
وتابع "نحن لا مانع أن نكون بأي من إحدى الجهتين، فكلاهما من أجل خدمة الوطن"، موضحا أن "كل ذلك ضمن أسس الديمقراطية.. ومن الله والشعب نستمد القوة".
وقال الصدر في تغريدة له، عبر "تويتر"، إنه "لا ينبغي القول بأن لي خلافا مع الكتل السياسية سوى مسألة الإصلاح الداخلي والخارجي، ومسألة الفرق بين الوطنية والتبعية"، مبينا أنه "ليس لنا أي خلاف مع أحد إلا بحب الوطن.. وإنني أرى أن أول ما ينبغي فعله مستقبلا للوطن هو حكومة أغلبية وطنية".
وأضاف: "فيكون في البرلمان جهتان: جهة الموالاة - إن جاز التعبير - وهي التي تشكل الحكومة وتأخذ على عاتقها الإصلاحات بكافة مستوياتها السياسية والحكومية والخدمية والدبلوماسية وغيرها مطلقا، وجهة معارضة: وسيكونون لنا إخوة في الوطن، وسيكون توافقهم استشارة ملزمة لنا ولن نهمشهم".
وتابع "نحن لا مانع أن نكون بأي من إحدى الجهتين، فكلاهما من أجل خدمة الوطن"، موضحا أن "كل ذلك ضمن أسس الديمقراطية.. ومن الله والشعب نستمد القوة".