يبدو ان النظام الايراني يعتزم نشر الرعب في صفوف المحتجين، فبعد اعدام المتظاهر محسن شكاري نفذت السلطات ثاني عملية إعدام على خلفية الاحتجاجات بحق مجيد رضا رهناورد الذي أعدم علناً في مدينة مشهد في شمال شرقي البلاد، بعدما أدين بقتل عنصرين من القوى الأمنية، كما وجهت إليه تهمة "الحرابة".
السلطات أوضحت أن حكم الإعدام صدر في حق رهناورد "في 29 نوفمبر/تشرين الثاني
بعدما قتل بسلاح أبيض عنصرين من القوى الأمنية وتسبب بجرح 4 آخرين" وأمسك به عندما كان يحاول الفرار.
الامم المتحدة نددت بأحكام الاعدام التي بدأت تنفذها السلطات بحق المتظاهرين
وحذّرت منظمات حقوقية من أن الكثير من الإيرانيين معرضون لخطر الإعدام الوشيك
اذ اصدر القضاء الإيراني احكام اعدام بحق 11 شخصاً حتى الآن على خلفية الاحتجاجات، في وقت أوقف ما لا يقل عن 14 ألف شخص مشارك بالتظاهرات وفق الأمم المتحدة.
السلطات أوضحت أن حكم الإعدام صدر في حق رهناورد "في 29 نوفمبر/تشرين الثاني
بعدما قتل بسلاح أبيض عنصرين من القوى الأمنية وتسبب بجرح 4 آخرين" وأمسك به عندما كان يحاول الفرار.
الامم المتحدة نددت بأحكام الاعدام التي بدأت تنفذها السلطات بحق المتظاهرين
وحذّرت منظمات حقوقية من أن الكثير من الإيرانيين معرضون لخطر الإعدام الوشيك
اذ اصدر القضاء الإيراني احكام اعدام بحق 11 شخصاً حتى الآن على خلفية الاحتجاجات، في وقت أوقف ما لا يقل عن 14 ألف شخص مشارك بالتظاهرات وفق الأمم المتحدة.