حرب صامتة وفتاكة لا هجوم ولا انفجارات لا عدو ولا مواجهات والضحايا كثر.
إنها الحرب البيولوجية التي تهدد البشرية. في ترسانتها فيروسات بكتيريا ومواد سامة
يتم إطلاقها عمدًا لإلحاق الأذى وقتل الكائنات البشرية والحيوانية والنباتية لتحقيق أهداف سياسية أو اجتماعية من خلال ترهيب السلطات والمدنيين لإخضاعهم بالقوة.
تعد هذه الأسلحة من أقدم وأقوى أسلحة الدمار الشامل في التاريخ. بدأ تطويرها فعليًا
بعد الحرب العالمية الثانية، من الجمرة الخبيثة إلى قنابل الوباء وغاز السارين ووظفت بشكل ملحوظ في حرب فيتنام.
لردع هذا الارهاب وقعت اتفاقيات دولية أبرزها معاهدة حظر الأسلحة البيولوجية عام 1972 في جنيف التي تمنع تطوير وانتاج وتخزين الاسلحة البكتيرية والسامة حتى لو كانت لأغراض سلمية او دفاعية.
إنها الحرب البيولوجية التي تهدد البشرية. في ترسانتها فيروسات بكتيريا ومواد سامة
يتم إطلاقها عمدًا لإلحاق الأذى وقتل الكائنات البشرية والحيوانية والنباتية لتحقيق أهداف سياسية أو اجتماعية من خلال ترهيب السلطات والمدنيين لإخضاعهم بالقوة.
تعد هذه الأسلحة من أقدم وأقوى أسلحة الدمار الشامل في التاريخ. بدأ تطويرها فعليًا
بعد الحرب العالمية الثانية، من الجمرة الخبيثة إلى قنابل الوباء وغاز السارين ووظفت بشكل ملحوظ في حرب فيتنام.
لردع هذا الارهاب وقعت اتفاقيات دولية أبرزها معاهدة حظر الأسلحة البيولوجية عام 1972 في جنيف التي تمنع تطوير وانتاج وتخزين الاسلحة البكتيرية والسامة حتى لو كانت لأغراض سلمية او دفاعية.