أثار فيديو لإمرأة في منتصف العمر، ومقيّدة بالسلاسل داخل كوخ صغير، الغضب في الصين.
وتظهر المرأة في الفيديو واقفة داخل الكوخ، الذي لا باب له، ورقبتها مقيّدة بسلسلة معدنية وقفل، وموصولة بجدار.
وتقول صحيفة "نيويورك تايمز إن "تعابير الذهول" ظهرت على وجهها، حيث لم تكن ترتدي معطفا، رغم البرد في الشتاء.
ومع تصاعد الغضب، قال مسؤولون في مقاطعة "جيانغسو" إن المرأة تزوجت عام 1998، ولم تكن ضحية للاتجار بالبشر، وإن مرضها العقلي دفعها إلى ممارسة العنف تجاه أطفالها".
وأشاروا إلى أنه "تم تشخيص حالتها بأنها مصابة بمرض عقلي، ولكن في الوقت الحالي، تم علاجها بالفعل، وتم تقديم المزيد من المساعدة لعائلتها.
وأوضح المسؤولون أن زوجها "حبسها في منتصف عام 2021، عندما بدأت حالتها في التدهور".
ولفتوا إلى أنه "تم تشخيص حالتها وتبين أنها مصابة بمرض الفصام، وكانت في المستشفى لتلقي العلاج".
ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، "أعاد الفيديو التذكير بحالات بعض النساء المصابات بمرض عقلي أو إعاقة ذهنية، فعندما يتزوجن، لا تكون موافقتهن واضحة على الزواج بسبب مرضهن. وعلى نطاق أوسع، لا تزال الحماية القانونية من الاعتداء الجنسي والمنزلي ضعيفة".
وتقليديّا، تعتبر الاضطرابات العقلية أمرا مخزيا للغاية في المجتمع الصيني، ويتم إخفاء الأشخاص الذين يعانون من مثل هذه الحالات في المنزل، أو يتم احتجازهم في بعض المؤسسات.
وتظهر المرأة في الفيديو واقفة داخل الكوخ، الذي لا باب له، ورقبتها مقيّدة بسلسلة معدنية وقفل، وموصولة بجدار.
وتقول صحيفة "نيويورك تايمز إن "تعابير الذهول" ظهرت على وجهها، حيث لم تكن ترتدي معطفا، رغم البرد في الشتاء.
ومع تصاعد الغضب، قال مسؤولون في مقاطعة "جيانغسو" إن المرأة تزوجت عام 1998، ولم تكن ضحية للاتجار بالبشر، وإن مرضها العقلي دفعها إلى ممارسة العنف تجاه أطفالها".
وأشاروا إلى أنه "تم تشخيص حالتها بأنها مصابة بمرض عقلي، ولكن في الوقت الحالي، تم علاجها بالفعل، وتم تقديم المزيد من المساعدة لعائلتها.
وأوضح المسؤولون أن زوجها "حبسها في منتصف عام 2021، عندما بدأت حالتها في التدهور".
ولفتوا إلى أنه "تم تشخيص حالتها وتبين أنها مصابة بمرض الفصام، وكانت في المستشفى لتلقي العلاج".
ووفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز"، "أعاد الفيديو التذكير بحالات بعض النساء المصابات بمرض عقلي أو إعاقة ذهنية، فعندما يتزوجن، لا تكون موافقتهن واضحة على الزواج بسبب مرضهن. وعلى نطاق أوسع، لا تزال الحماية القانونية من الاعتداء الجنسي والمنزلي ضعيفة".
وتقليديّا، تعتبر الاضطرابات العقلية أمرا مخزيا للغاية في المجتمع الصيني، ويتم إخفاء الأشخاص الذين يعانون من مثل هذه الحالات في المنزل، أو يتم احتجازهم في بعض المؤسسات.