بعكس مواقع الشعاب المرجانية في العالم، لا تزال تقاوم تلك الشعاب الممتدة بألوانها الجذابة على طول السّاحل المصري في البحر الأحمر، التغيّر المناخي وما يرافقه من ارتفاع في درجات حرارة المياه.
الشعاب المرجانية في مصر، وهي تُمثّل 5% من الشعاب المرجانية في العالم، تواجه اليوم تحديات كبيرة بسبب الإنشاءات السّاحلية على الضفتين المصرية والسعودية للبحر الأحمر، التي تسببت بنفوق بعضها، إلاّ أنها تبقى الوحيدة القادرة على الصمود بوجه ارتفاع درجات الحرارة في العالم. يعود ذلك لأن الشعاب المرجانية في مصر لديها ذاكرة بيولوجية نشأت عبر التطوّر، فهي جاءت من المحيط الهندي عبر خليج عدن نهاية العصر الجليدي أي قبل 12 ألف عام.
مستعمرة الشعاب المرجاني تبعث الأمل للإنسانية، ومن الضروري المحافظة عليها لضمان نظام بيئي مرجاني في المستقبل.
الشعاب المرجانية في مصر، وهي تُمثّل 5% من الشعاب المرجانية في العالم، تواجه اليوم تحديات كبيرة بسبب الإنشاءات السّاحلية على الضفتين المصرية والسعودية للبحر الأحمر، التي تسببت بنفوق بعضها، إلاّ أنها تبقى الوحيدة القادرة على الصمود بوجه ارتفاع درجات الحرارة في العالم. يعود ذلك لأن الشعاب المرجانية في مصر لديها ذاكرة بيولوجية نشأت عبر التطوّر، فهي جاءت من المحيط الهندي عبر خليج عدن نهاية العصر الجليدي أي قبل 12 ألف عام.
مستعمرة الشعاب المرجاني تبعث الأمل للإنسانية، ومن الضروري المحافظة عليها لضمان نظام بيئي مرجاني في المستقبل.