يستنجد باكياً منتظراً من يخلّصه من ظلام البئر والألم.
الطفل الافغاني حيدر البالغ 5 سنوات، كان انزلق في بئر عمقه 31 متراً، في ولاية زابل جنوبي افغانستان قبل يومين، في حادثة تشبه إلى حد كبير قصة الطفل المغربي ريان. وفي حين تستمر الجهود والمحاولات لانتشاله، تستخدم السلطات كاميرا لمتابعة حالته وتعمل على إمداده بالماء والطعام، في وقت تعج مواقع التواصل بالمناشدات لانقاذه على وسم #انقذوا_حيدر، لكي لا تتكرر مأساة الطفل ريان ويشهد العالم موت طفل آخر .
حوادث تأخذ زخماً إعلامياً واسعاً اخيرا لتُحذّر العالم من إهمال حكومي قاتل، وتحثّ على ضرورة توعية الاطفال على المخاطر، التي قد تضع نهاية مأسوية لحياتهم وحياة عائلاتهم.
الطفل الافغاني حيدر البالغ 5 سنوات، كان انزلق في بئر عمقه 31 متراً، في ولاية زابل جنوبي افغانستان قبل يومين، في حادثة تشبه إلى حد كبير قصة الطفل المغربي ريان. وفي حين تستمر الجهود والمحاولات لانتشاله، تستخدم السلطات كاميرا لمتابعة حالته وتعمل على إمداده بالماء والطعام، في وقت تعج مواقع التواصل بالمناشدات لانقاذه على وسم #انقذوا_حيدر، لكي لا تتكرر مأساة الطفل ريان ويشهد العالم موت طفل آخر .
حوادث تأخذ زخماً إعلامياً واسعاً اخيرا لتُحذّر العالم من إهمال حكومي قاتل، وتحثّ على ضرورة توعية الاطفال على المخاطر، التي قد تضع نهاية مأسوية لحياتهم وحياة عائلاتهم.