لا يزال أهل الموصل شمال العراق يتعافون من تنظيم الدولة الاسلامية داعش الذي نكّل بهم ودمّر مدينتهم. ومن التنقل بين مخيمات النّزوح عاد بعض السكان الى مدينتهم رغم الصعوبات وتردي الخدمات. ويعاني معظم السكان من البطالة اذ يبلغ معدّل الفقر في محافظة نينوى التي مركزها مدينة الموصل40% وتطال البطالة واحدًا من ثلاثة أشخاص.
كما أنّ المدارس تعاني من الاكتظاظ فرغم ترميم الكثير منها ما تزال المدينة بحسب السلطات، تحتاج الى 1000 مدرسة إضافية للتخفيف من الاختناق في القطاع التربوي. أما القطاع الصحي ليس بحال أفضل إذ تحتاج المدينة إلى مستشفيات جديدة وبنى تحتية صحية متطوّرة كانت موجود في الموصل سابقًا.
كما أنّ المدارس تعاني من الاكتظاظ فرغم ترميم الكثير منها ما تزال المدينة بحسب السلطات، تحتاج الى 1000 مدرسة إضافية للتخفيف من الاختناق في القطاع التربوي. أما القطاع الصحي ليس بحال أفضل إذ تحتاج المدينة إلى مستشفيات جديدة وبنى تحتية صحية متطوّرة كانت موجود في الموصل سابقًا.