عثر على صحافي ميتا في شمال غرب المكسيك، فيما يعتقد أنها جريمة قتل جديدة في واحدة من أكثر السنوات دموية حتى الآن بالنسبة للصحافة في هذا البلد.
وفي التفاصيل، عثر على جثة الصحافي المستقل خوان أرخون لوبيز، الذي كان يدير صفحة إخبارية على موقع فيسبوك، في سان لويس ريو كولورادو بولاية سونورا الشمالية الغربية قرب الحدود مع الولايات المتحدة.
صدمة دماغية
وتم التعرف على هوية الرجل البالغ 62 عاما من بصمات أصابعه، وفق ما قال مصدر في مكتب المدعي العام في سونورا لوكالة فرانس برس، وذلك بعد ساعات من إعلان المدعية العامة إنديرا كونتريراس أمام الصحافيين العثور على جثة عليها أوشام مطابقة لأوشام أرخون.
وكانت السلطات قد أُبلغت باختفائه في التاسع من آب/أغسطس.
وقال مكتب النيابة العامة في بيان إن تشريح الجثة خلص إلى أن الوفاة نجمت عن صدمة دماغية ناتجة عن ضربة بأداة حادة، مضيفا أنه لا يستبعد أي فرضية في التحقيقات.
"ما الذي تخشاه"!
وبحسب منظمة مراسلون بلا حدود فإن أرخون كان يتناوب بين العمل في الصحافة وفي مطعم محلي.
وتقاريره الإخبارية الأخيرة على صفحته في فيسبوك بعنوان "ما الذي تخشاه" كانت تتعلق بضبط مخدرات واستعادة العديد من البضائع المسروقة.
ومنذ مطلع العام في المكسيك، إحدى أخطر دول العالم على الصحافة، قُتل ما لا يقل عن 13 صحافيا، وفقاً لمجموعات مدافعة عن الإعلام.
وقتل أكثر من 150 من العاملين في مجال الإعلام منذ عام 2000 في هذا البلد، ولم يُعاقب قتلتهم في معظم الحالات.
وفي التفاصيل، عثر على جثة الصحافي المستقل خوان أرخون لوبيز، الذي كان يدير صفحة إخبارية على موقع فيسبوك، في سان لويس ريو كولورادو بولاية سونورا الشمالية الغربية قرب الحدود مع الولايات المتحدة.
صدمة دماغية
وتم التعرف على هوية الرجل البالغ 62 عاما من بصمات أصابعه، وفق ما قال مصدر في مكتب المدعي العام في سونورا لوكالة فرانس برس، وذلك بعد ساعات من إعلان المدعية العامة إنديرا كونتريراس أمام الصحافيين العثور على جثة عليها أوشام مطابقة لأوشام أرخون.
وكانت السلطات قد أُبلغت باختفائه في التاسع من آب/أغسطس.
وقال مكتب النيابة العامة في بيان إن تشريح الجثة خلص إلى أن الوفاة نجمت عن صدمة دماغية ناتجة عن ضربة بأداة حادة، مضيفا أنه لا يستبعد أي فرضية في التحقيقات.
"ما الذي تخشاه"!
وبحسب منظمة مراسلون بلا حدود فإن أرخون كان يتناوب بين العمل في الصحافة وفي مطعم محلي.
وتقاريره الإخبارية الأخيرة على صفحته في فيسبوك بعنوان "ما الذي تخشاه" كانت تتعلق بضبط مخدرات واستعادة العديد من البضائع المسروقة.
ومنذ مطلع العام في المكسيك، إحدى أخطر دول العالم على الصحافة، قُتل ما لا يقل عن 13 صحافيا، وفقاً لمجموعات مدافعة عن الإعلام.
وقتل أكثر من 150 من العاملين في مجال الإعلام منذ عام 2000 في هذا البلد، ولم يُعاقب قتلتهم في معظم الحالات.