بعدما اجتاحت أزمتا القمح والزيت العالم، تداعيات أزمة الغذاء تطال منتجات الحمّص
مع توقعات ببلوغ النقص العالمي من الإمدادات 20% هذا العام بسبب الحرب في اوكرانيا.
روسيا التي تمتلك ربع الصادرات العالمية من الحمّص ويصل معدل صادراتها عادة إلى نحو 250 ألف طن كحد أدنى في السنة، توقفت إمداداتها بالكامل بسبب الحرب في اوكرانيا وما رافقها من عقوبات غربية على موسكو.
أوكرانيا لم تتمكّن من إنتاج محصولها المعتاد أيضاً إذ تقلّصت صادراتها إلى أوروبا بنحو 50 ألف طن ما أدّى إلى ارتفاع هائل في أسعار منتجات الحمّص في العالم وصلت نسبتها إلى 100% في بريطانيا و12% في الولايات المتحدة.
أزمات غذائية تفتك بالفقراء حول العالم وتفاقم من مخاطر التعرض للمجاعات وتضع الإستقرار السياسي في البلدان النامية على المحك.
مع توقعات ببلوغ النقص العالمي من الإمدادات 20% هذا العام بسبب الحرب في اوكرانيا.
روسيا التي تمتلك ربع الصادرات العالمية من الحمّص ويصل معدل صادراتها عادة إلى نحو 250 ألف طن كحد أدنى في السنة، توقفت إمداداتها بالكامل بسبب الحرب في اوكرانيا وما رافقها من عقوبات غربية على موسكو.
أوكرانيا لم تتمكّن من إنتاج محصولها المعتاد أيضاً إذ تقلّصت صادراتها إلى أوروبا بنحو 50 ألف طن ما أدّى إلى ارتفاع هائل في أسعار منتجات الحمّص في العالم وصلت نسبتها إلى 100% في بريطانيا و12% في الولايات المتحدة.
أزمات غذائية تفتك بالفقراء حول العالم وتفاقم من مخاطر التعرض للمجاعات وتضع الإستقرار السياسي في البلدان النامية على المحك.