وسط تأجج الأزمة مع روسيا، والانباء على استعداد موسكو لغزو جديد، تسلمت القوات المسلحة الأوكرانية دفعة جديدة من الأسلحة.
وذكر موقع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن جيش بلاده تلقى أسلحة جديدة، بعضها محلي الصنع،وتشمل طائرات حربية وقطعا بحرية وآلية عسكرية. وتعتبر دفعة الأسلحة هذه الثانية التي تتسلمها أوكرانيا في خلال الأسابيع الأخيرة، إذ أعلنت واشنطن أنها أرسلت أسلحة إليها من ضمنها صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات.
وأفادت تقارير إخبارية بأن شحنة الأسلحة الجديدة تشمل 34 مدرعة من طراز "كوزاك" ودبابات قتالية من طراز "T-64BV"، بالإضافة إلى ناقلات جند ومركبات عسكرية أخرى. كما دخلت الخدمة أيضاً مقاتلتان متعددة المهام، وطائرتان مخصصتان للتدريب وطائرة نقل وطائرة مروحية.
وبحسب المخابرات الأميركية، فإن روسيا قد تشن هجوماً عسكرياً على كييف بحلول نهاية يناير/كانون الثاني المقبل، بما يقرب من 100 كتيبة تكتيكية تضم 175 ألف جندي.
ونفى الكرملين وجود خطط لغزو أوكرانيا، متحدثاً عن إستفزازات غربية وحشود أوكرانية في المقابل، ويؤكد أن التحركات العسكرية الروسية لا تهدد أحداً.
وعلى الرغم من أن ميزان القوى والعدد يميل لمصلحة روسيا، إلا أن أوكرانيا عملت خلال السنوات الأخيرة بعد حرب شبه جزيرة القرم على تحديث جيشها على نطاق واسع.
وذكر موقع الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أن جيش بلاده تلقى أسلحة جديدة، بعضها محلي الصنع،وتشمل طائرات حربية وقطعا بحرية وآلية عسكرية. وتعتبر دفعة الأسلحة هذه الثانية التي تتسلمها أوكرانيا في خلال الأسابيع الأخيرة، إذ أعلنت واشنطن أنها أرسلت أسلحة إليها من ضمنها صواريخ "جافلين" المضادة للدبابات.
وأفادت تقارير إخبارية بأن شحنة الأسلحة الجديدة تشمل 34 مدرعة من طراز "كوزاك" ودبابات قتالية من طراز "T-64BV"، بالإضافة إلى ناقلات جند ومركبات عسكرية أخرى. كما دخلت الخدمة أيضاً مقاتلتان متعددة المهام، وطائرتان مخصصتان للتدريب وطائرة نقل وطائرة مروحية.
وبحسب المخابرات الأميركية، فإن روسيا قد تشن هجوماً عسكرياً على كييف بحلول نهاية يناير/كانون الثاني المقبل، بما يقرب من 100 كتيبة تكتيكية تضم 175 ألف جندي.
ونفى الكرملين وجود خطط لغزو أوكرانيا، متحدثاً عن إستفزازات غربية وحشود أوكرانية في المقابل، ويؤكد أن التحركات العسكرية الروسية لا تهدد أحداً.
وعلى الرغم من أن ميزان القوى والعدد يميل لمصلحة روسيا، إلا أن أوكرانيا عملت خلال السنوات الأخيرة بعد حرب شبه جزيرة القرم على تحديث جيشها على نطاق واسع.