أعلن برنامج الأغذية العالمي عن أن قافلة شاحنات محمّلة مساعدات غذائية هي الأولى منذ ثلاثة أشهر، على وشك الدخول إلى إقليم تيغراي الإثيوبي الذي يشهد نزاعًا منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2020 والمهدد بالمجاعة.
وأشارت الوكالة الأممية الى أن قوافل المساعدات بقيادة برنامج الأغذية العالمي تسلك طريق تيغراي مجدّدًا وتحرز تقدّمًا مستمرًّا، مضيفة أنها وصلت إلى إريبتي وستعبر قريبًا إلى داخل تيغراي، وأن معها أكثر من 500 طن من الأطعمة والحصص الغذائية التي تحتاج إليها بشكل عاجل المجتمعات وهي على حافة المجاعة.
ومنذ أيام، تتبادل سلطات أديس أبابا وجبهة تحرير شعب تيغراي، اللتان تتواجهان في نزاع مسلّح منذ نحو 17 شهرًا، الاتهام بعرقلة وصول القوافل، رغم إعلان "هدنة إنسانية" في 24 آذار/مارس للسماح بايصال المساعدات.
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت أن 21 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية من برنامج الأغذية العالمي بدأت تنقل المساعدات الإنسانية نحو منطقة تيغراي، عبر طريق تمرّ في منطقة عفر المجاورة، في حين أشارت وكالة فرانس برس أن قوات عفر المحلية عرقلت مسار هذه القافلة، لكنّها تمكّنت من استئناف رحلتها في وقت لاحق.
وأشارت الوكالة الأممية الى أن قوافل المساعدات بقيادة برنامج الأغذية العالمي تسلك طريق تيغراي مجدّدًا وتحرز تقدّمًا مستمرًّا، مضيفة أنها وصلت إلى إريبتي وستعبر قريبًا إلى داخل تيغراي، وأن معها أكثر من 500 طن من الأطعمة والحصص الغذائية التي تحتاج إليها بشكل عاجل المجتمعات وهي على حافة المجاعة.
ومنذ أيام، تتبادل سلطات أديس أبابا وجبهة تحرير شعب تيغراي، اللتان تتواجهان في نزاع مسلّح منذ نحو 17 شهرًا، الاتهام بعرقلة وصول القوافل، رغم إعلان "هدنة إنسانية" في 24 آذار/مارس للسماح بايصال المساعدات.
وكانت الحكومة الإثيوبية أعلنت أن 21 شاحنة محمّلة بالمساعدات الغذائية من برنامج الأغذية العالمي بدأت تنقل المساعدات الإنسانية نحو منطقة تيغراي، عبر طريق تمرّ في منطقة عفر المجاورة، في حين أشارت وكالة فرانس برس أن قوات عفر المحلية عرقلت مسار هذه القافلة، لكنّها تمكّنت من استئناف رحلتها في وقت لاحق.