غرق مركب مكتظ كان يقل 42 راكبا غالبيتهم من الأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عاما، في ساعة متأخرة الثلاثاء في ولاية كانو في شمال شرقي نيجيريا، حسبما أعلن متحدث باسم جهاز الإطفاء.
وقال المتحدث باسم جهاز الإطفاء في كانو ثمين عبدالله لوكالة فرانس برس "انتشلنا 29 جثة ... وأنقذنا سبعة ركاب. ويستمر البحث عن الجثث الـ13 المتبقية".
وقال عبد الله إن المركب كان "مخصصا لنقل 12 بالغا لكن الربان حمّله بهذا العدد من الأطفال".
وتكثر حوادث غرق المراكب في الممرات المائية في نيجيريا لأسباب منها الاكتظاظ ورداءة الطقس وانعدام الصيانة.
وكان الأطفال وهم من قرية بادو بولاية كانو، في طريقهم إلى بلدة باغواي على الضفة المقابلة من النهر للمشاركة في مراسم دينية.
والشهر الماضي قضت سبع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و12 عاما في غرق مركب في ولاية جيغاوا المجاورة.
وفي حزيران/يونيو لقي 13 شخصا حتفهم في ولاية سوكوتو عندما غرق مركب كان يقل مشاركين في حفل زفاف.
ويعود أحد أسوأ الكوارث المسجلة إلى أيار/مايو عندما فقد أثر أكثر من 150 شخصا في غرق مركبهم في نهر النيجر.
وحظرت سلطات النقل المائي الملاحة ليلا في المنطقة لكن من دون التشدد في تطبيق الإجراءات.
وقال عبد الله إن المركب كان "مخصصا لنقل 12 بالغا لكن الربان حمّله بهذا العدد من الأطفال".
وتكثر حوادث غرق المراكب في الممرات المائية في نيجيريا لأسباب منها الاكتظاظ ورداءة الطقس وانعدام الصيانة.
وكان الأطفال وهم من قرية بادو بولاية كانو، في طريقهم إلى بلدة باغواي على الضفة المقابلة من النهر للمشاركة في مراسم دينية.
والشهر الماضي قضت سبع فتيات تتراوح أعمارهن بين 10 و12 عاما في غرق مركب في ولاية جيغاوا المجاورة.
وفي حزيران/يونيو لقي 13 شخصا حتفهم في ولاية سوكوتو عندما غرق مركب كان يقل مشاركين في حفل زفاف.
ويعود أحد أسوأ الكوارث المسجلة إلى أيار/مايو عندما فقد أثر أكثر من 150 شخصا في غرق مركبهم في نهر النيجر.
وحظرت سلطات النقل المائي الملاحة ليلا في المنطقة لكن من دون التشدد في تطبيق الإجراءات.