بالرغم من التوترات بين الجانبين، لقاء بين وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، ونظيره الصيني، وانغ يي، الأحد، على هامش قمة العشرين في روما.
ويعتبر هذا اللقاء، الثاني بينهما، وهو مدرج على جدول أعمال وزير الخارجية الأميركي. وكان اللقاء بين بلينكن ونظيره الصيني في مارس/آذار الماضي، بولاية ألاسكا الأميركية.
وبين الولايات المتحدة والصين، العديد من القضايا الخلافية، بينها التجارة وحقوق الإنسان، وقضية تايوان، ووباء كورونا، إضافة إلى تنامي السباق على التسلح في محيط الصين، كما التحديات التكنولوجية.
ويعد ملف تايوان، الأبرز بين البلدين، حيث أكدت رئيسة تايوان، تساي إنغ-وين، وجود عدد صغير من القوات الأميركية في الجزيرة "للمساعدة في التدريبات العسكرية"، وأعلنت أن واشنطن ستدافع عن بلادها حال تعرضها لهجوم صيني.
هذه التصريحات أثارت غضب بكين، التي شددت على معارضتها للاتصالات العسكرية بين واشنطن وتايوان.
ويعتبر هذا اللقاء، الثاني بينهما، وهو مدرج على جدول أعمال وزير الخارجية الأميركي. وكان اللقاء بين بلينكن ونظيره الصيني في مارس/آذار الماضي، بولاية ألاسكا الأميركية.
وبين الولايات المتحدة والصين، العديد من القضايا الخلافية، بينها التجارة وحقوق الإنسان، وقضية تايوان، ووباء كورونا، إضافة إلى تنامي السباق على التسلح في محيط الصين، كما التحديات التكنولوجية.
ويعد ملف تايوان، الأبرز بين البلدين، حيث أكدت رئيسة تايوان، تساي إنغ-وين، وجود عدد صغير من القوات الأميركية في الجزيرة "للمساعدة في التدريبات العسكرية"، وأعلنت أن واشنطن ستدافع عن بلادها حال تعرضها لهجوم صيني.
هذه التصريحات أثارت غضب بكين، التي شددت على معارضتها للاتصالات العسكرية بين واشنطن وتايوان.